صندوق النقد الدولي يدشن مكتبه الإقليمي في السعودية الهلال يبحث عن عودة قوية محليًا بعد الخروج الآسيوي حساب المواطن يوضح مدة الاعتراض على نتائج الأهلية برشلونة يعود للتفكير في بيع دي يونج الإبل رمز وطني.. موروث السعودية العريق يجوب شوارع باريس انطلاق الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا الدوسري والحذيفي يخطبان الجمعة المقبلة في الحرمين الشريفين ضبط مواطن ومقيم خالفا نظام البيئة ديلغادو الأكثر مراوغة في دوري أبطال آسيا طريقة إصدار رخص الأشياب غير الصالحة للشرب
قضى عبدالله كوزان الذي توفي يوم 25 سبتمبر/أيلول في مستشفى محافظة بورصة كل هذه المدة من دون أن يكون يعاني من مرض يمنعه من مغادرة المستشفى أو أن يكون بحاجة إلى رعاية طبية مستمرة ودائمة، بل انه فقط اصبح صديقاً للأطباء الذين سمحوا له بالإقامة في المستشفى بعد ان كان رقوده فيها عام 1968 بسبب اصابته بمرض السكري والربو إضافة الى صداع شديد كان يعاني منه.
فلقد تكونت فعلا علاقات صداقة حميمة بينه وبين العاملين في المستشفى، حتى انهم اصبحوا يعتبرونه واحدا منهم، وفي كل مرة كانوا يسجلونه كمريض جديد بعد انتهاء فترة علاجه المحددة.
ويقول احد العاملين في المستشفى “كنا نعتني به كونَه يحمل البطاقة الخضراء التي تُمنح لذوي الدخل المنخفض، ولكننا لم نتمكن من انقاذه هذه المرة عندما ساءت حالته الصحية”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
يبدوا أن هناك يعرفون معنى الإنسانية ولكن على مستويات وإن كان الإنسان فقيراً لا لا تقدم له كافة الخدمات لإنقاظ حياته :: نحمد الله على النعم في بلادنا ::.