الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس تشاد
مزرعة فرنسية تبيع جميع صقورها خلال 5 أيام في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 216 كيلو قات في عسير
أسعار الغاز الطبيعي في الصين مرشحة للتراجع
قصف إسرائيلي يستهدف خيمة صحافيين في غزة
ما شروط صرف الدفعة الواحدة لدى التأمينات؟
وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة معادن
وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
كشف حادثة منى الوجه الآخر لدول استغلت دماء الشهداء الذي سقطوا في التدافع للمزايدة والتشكيك المعلن في جهود المملكة العربية السعودية.
وحين وقت حادثة تدافع منى بادرت إيران بالهجوم على السعودية والتشكيك في الجهود الكبيرة التي تبذلها لخدمة ضيوف الرحمن، واستبقت تصريحات المسؤولين الإيرانيين حتى منطق العقل والإنسانية لتحمّل المملكة المسؤولية عن الحادثة وتطالب بتحويل إدارة الحج للدول الإسلامية.
ما يكشف عداء طهران أنها بادرت في الهجوم قبل أن تقدم العزاء والمواساة لحكومة المملكة وذوي المتوفين والمصابين.
المفارقة العجيبة أن دولاً أخرى غير إيران وجماعات حزبية أخرى تناغمت مع الوتر الإيراني للتشكيك في جهود المملكة التاريخية في خدمة الحجيج والمضي قُدماً لتقديم ما يهيّئ راحتهم.
هذا وكان قد توفي أمس، 717 حاجاً، وأصيب 863 آخرون في تدافع وقع بشارع 204 في منى.
وأوضح المتحدثُ الرسمي للمديرية العامة للدفاع المدني، أن الحادث وقع عند التاسعة صباحاً، أثناء توجه حجاج بيت الله الحرام إلى منشأة الجمرات لرمي جمرة العقبة، حيث حدث ارتفاع وتداخل مفاجئ في كثافة الحجاج المتجهين إلى الجمرات عبر شارع رقم (204) عند تقاطعه مع الشارع رقم (223) بمنى، ما نتج عنه تزاحم وتدافع بين الحجاج وسقوط أعداد كبيرة منهم في الموقع.
وأضاف: “بادر رجال الأمن وهيئة الهلال الأحمر السعودي على الفور بالسيطرة على الوضع بمنع حركة المشاة باتجاه موقع التزاحم والتدافع وتنفيذ إجراءات إسعاف الحجاج وإنقاذ المحتجزين منهم”.
وبينت مديرية الدفاع المدني عبر حسابها على “تويتر”، أن الحادث باشره 4 آلاف مشارك، إضافة إلى أكثر من 220 آلية إنقاذ وإسعاف، مشيرة إلى أن الفرق باشرت تفكيك الكتل البشرية، وتفويج الحجيج إلى طرق بديلة، مع القيام بعمليات الفرز.
مسلم سني
ايران ليست ذات اهميه اضف الى انها دوله مجوسيه مثيره للفتن ومصدره للثورات وتربطهم علاقه اخوه مع اليهود فهم مشركين واهل فتن وضلال وتدليس على البشر