مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
قال المهندس خالد الفالح وزير الصحة، خلال مؤتمر صحفي لوزارة الصحة للحديث عن استعدادات الحج وفيروس كورونا، اليوم: إنه تم السيطرة على متلازمة الشرق الأوسط التنفسية “كورونا”، وانحسار تفشيه في مستشفى الحرس الوطني في الرياض، وأكد خلال المؤتمر أن المستشفى سيعود لاستقبال مرضاه ومراجعيه قريباً، وأضاف الوزارة تعمل على عدة جبهات للتصدي للفيروس.
ومن ناحية الحج والحجاج، قال “الفالح”: إن الحج هو الأولوية الأولى لكل منسوبي الوزارة حتى يغادر ضيوف الرحمن، ومن هذا المنطلق؛ فقد خصصت الوزارة 25 ألف كادر طبي لخدمة ضيوف الرحمن هذا العام.
( أليس منكم رجل رشيد)
هذا الفيروس أخطر من الحرب . الحروب إذا شنت دمرت وقتلت وقد ينجو فيها أحد. لكن الفيروس له القدرة على الانتشار، في الهواء، الهواء أساس الحياة، فهل تستطيع أن لا تتنفس؟ فإن وصل هذا الفايرس إلى مرحلة “وباء” فلن يعرف الغني من الفقير، وليحرقن الأخضر واليابس،وإن اختبأ الانسان في حصون مشيدة. مازلت أرى أن النظرة إلى هذا الفيروس قاصرة، وقاصرة جداً، ولا توجد التفاتة جدية للقضاء عليه، والوضع مأزوم وأن أظهر الاعلام عكس ذلك أو حتى لسبب أو لآخر حاول التخفيف من حدته. لمن يعنيه الأمر، يجب اعتبار الفيروس قضية مركزية، تولى الأهمية رقم 1، والتركيز عليها. بدلاً من الانشغال بما ضرره أكبر من نفعه،إن كان فيه نفع، وخطره أكبر. تنظر إلى الشمال والجنوب والشرق والغرب ، والخطر الأكبر هو الوسط ” الفايرس” هي القضية المركزية والمعضلة الحقيقية التي ظهرت وما زالت ، أخذ أكثر من سنتين ومازال يفرض وجوده حتى وصل إلى أقوى المستشفيات، وكل حين في بقعة، إن لم يتم التنبه والاستيقاظ من هذا السبات الوهمي، قد تحصل في المستقبل القريب مشكلتان لا حل لهما واحدة وباء منتشر وهلاك شعب، الثانية أمام أعينكم . فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.صدق الله العظيم