العناية بالحرمين توفر رعاية متكاملة لذوي الإعاقة في المسجد الحرام
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مركز الدراسات والبحوث الدفاعية
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع
وظائف شاغرة في شركة ياسرف
وظائف شاغرة لدى شركة روشن العقارية
244 مليون عملية نقاط بيع في السعودية بأكثر من 15 مليار ريال في أسبوع
سوق التمور بالمدينة المنورة فرصة واعدة لرواد الأعمال من الشباب السعودي
الرصد الفضائي للأرض.. منصة وطنية تعزز مكانة السعودية في قطاع الفضاء
ساهم عدد من خطباء المساجد -خلال خطبة الجمعة الماضية- في زيادة أسعار الأضاحي، وتمسك أصحاب المواشي بالأسعار، وزيادة قيمة الأضحية بشكل لافت هذا العام؛ برغم انخفاض تكاليف الأعلاف.
وكان من ضمن عبارات خُطَب الجمعة الماضية عليك بشراء الأضحية دون التفكير في قيمتها حتى لو وصلت ٣ آلاف ريال؛ فلا يمنع شراؤها؛ فالبعض يشتري جوالاً بأكثر من هذا السعر.
وقد استغل أصحاب الماشية مثل هذه الدعوات من قِبَل الخطباء، وتمسكوا بزيادة الأسعار، وأصبح العديد منهم يردد: “اشتر، لو كان جوال اشتريته، هذه أضحية”! متناسين ظروف العديد من الذين يرغبون في الأضحية، وأن الأغلبية منهم من أصحاب الدخل المحدود، وأسعار الأضاحي تحرمهم إراقة الدماء يوم النحر الأكبر.
وأصبح العديد منهم يتّجه إلى مكاتب الندوة العالمية أو الجمعيات الخيرية من أجل دفع قيمة الأضحية الذي يستطيع دفعه؛ بسبب غلاء الأضاحي في الأسواق المحلية، والتي أصبحت دون رقيب، والكل يبالغ في الأسعار؛ مستغلاً دعوة الخطباء بالشراء حتى لو كانت أسعارها مرتفعة؛ فهي أضحية ويجب أن تضحي؛ وكأنها فُرضت فرضاً على الجميع! لذا أصبح الخطاب الديني محفزاً لأصحاب المواشي للتمسك بزيادة الأسعار وعدم انخفاضها.
ولعل وزارة التجارة والأمانات تتحرك -خلال الأيام المتبقية- لاتخاذ إجراءات لمراقبة الأسعار بأسواق الأغنام، ومنع الجشع من أصحاب المواشي، وكبح ارتفاع الأسعار المبالغ فيه بشكل كبير.
ابو مشاري
السلام عليكم الخطيب كلامه صحيح واستند في ذالك على الهدي النبوي وهل يعقل ان جميع الباعة حضرو الخطبة ام ان البعض هو من تذمم من صراحة الخطيب