حرس الحدود يشارك في عز الوطن احتفاءً باليوم الوطني الـ 95
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
هلال تبوك يستعد بـ 40 وحدة إسعافية و60 متطوعًا لاحتفالات اليوم الوطني
أملج تكمل استعداداتها لليوم الوطني بتزيين الشوارع والميادين
ملك الأردن يهنئ الملك سلمان بمناسبة اليوم الوطني
مبنى إمارة تبوك يتوشح بالأخضر احتفالًا باليوم الوطني
الداخلية تطلق ختمًا خاصًّا بمناسبة اليوم الوطني الـ 95 عبر المنافذ الدولية
عروض وأركان تفاعلية في المدينة المنورة غدًا بمناسبة اليوم الوطني الـ95
فعاليات وبرامج رياضية بالعاصمة المقدسة بمناسبة اليوم الوطني
سعود بن نايف: بلادنا تشهد إنجازات نوعية تصنع مستقبلًا مشرقًا يليق بمكانتها
ساهم عدد من خطباء المساجد -خلال خطبة الجمعة الماضية- في زيادة أسعار الأضاحي، وتمسك أصحاب المواشي بالأسعار، وزيادة قيمة الأضحية بشكل لافت هذا العام؛ برغم انخفاض تكاليف الأعلاف.
وكان من ضمن عبارات خُطَب الجمعة الماضية عليك بشراء الأضحية دون التفكير في قيمتها حتى لو وصلت ٣ آلاف ريال؛ فلا يمنع شراؤها؛ فالبعض يشتري جوالاً بأكثر من هذا السعر.
وقد استغل أصحاب الماشية مثل هذه الدعوات من قِبَل الخطباء، وتمسكوا بزيادة الأسعار، وأصبح العديد منهم يردد: “اشتر، لو كان جوال اشتريته، هذه أضحية”! متناسين ظروف العديد من الذين يرغبون في الأضحية، وأن الأغلبية منهم من أصحاب الدخل المحدود، وأسعار الأضاحي تحرمهم إراقة الدماء يوم النحر الأكبر.
وأصبح العديد منهم يتّجه إلى مكاتب الندوة العالمية أو الجمعيات الخيرية من أجل دفع قيمة الأضحية الذي يستطيع دفعه؛ بسبب غلاء الأضاحي في الأسواق المحلية، والتي أصبحت دون رقيب، والكل يبالغ في الأسعار؛ مستغلاً دعوة الخطباء بالشراء حتى لو كانت أسعارها مرتفعة؛ فهي أضحية ويجب أن تضحي؛ وكأنها فُرضت فرضاً على الجميع! لذا أصبح الخطاب الديني محفزاً لأصحاب المواشي للتمسك بزيادة الأسعار وعدم انخفاضها.
ولعل وزارة التجارة والأمانات تتحرك -خلال الأيام المتبقية- لاتخاذ إجراءات لمراقبة الأسعار بأسواق الأغنام، ومنع الجشع من أصحاب المواشي، وكبح ارتفاع الأسعار المبالغ فيه بشكل كبير.
ابو مشاري
السلام عليكم الخطيب كلامه صحيح واستند في ذالك على الهدي النبوي وهل يعقل ان جميع الباعة حضرو الخطبة ام ان البعض هو من تذمم من صراحة الخطيب