الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
ساهم عدد من خطباء المساجد -خلال خطبة الجمعة الماضية- في زيادة أسعار الأضاحي، وتمسك أصحاب المواشي بالأسعار، وزيادة قيمة الأضحية بشكل لافت هذا العام؛ برغم انخفاض تكاليف الأعلاف.
وكان من ضمن عبارات خُطَب الجمعة الماضية عليك بشراء الأضحية دون التفكير في قيمتها حتى لو وصلت ٣ آلاف ريال؛ فلا يمنع شراؤها؛ فالبعض يشتري جوالاً بأكثر من هذا السعر.
وقد استغل أصحاب الماشية مثل هذه الدعوات من قِبَل الخطباء، وتمسكوا بزيادة الأسعار، وأصبح العديد منهم يردد: “اشتر، لو كان جوال اشتريته، هذه أضحية”! متناسين ظروف العديد من الذين يرغبون في الأضحية، وأن الأغلبية منهم من أصحاب الدخل المحدود، وأسعار الأضاحي تحرمهم إراقة الدماء يوم النحر الأكبر.
وأصبح العديد منهم يتّجه إلى مكاتب الندوة العالمية أو الجمعيات الخيرية من أجل دفع قيمة الأضحية الذي يستطيع دفعه؛ بسبب غلاء الأضاحي في الأسواق المحلية، والتي أصبحت دون رقيب، والكل يبالغ في الأسعار؛ مستغلاً دعوة الخطباء بالشراء حتى لو كانت أسعارها مرتفعة؛ فهي أضحية ويجب أن تضحي؛ وكأنها فُرضت فرضاً على الجميع! لذا أصبح الخطاب الديني محفزاً لأصحاب المواشي للتمسك بزيادة الأسعار وعدم انخفاضها.
ولعل وزارة التجارة والأمانات تتحرك -خلال الأيام المتبقية- لاتخاذ إجراءات لمراقبة الأسعار بأسواق الأغنام، ومنع الجشع من أصحاب المواشي، وكبح ارتفاع الأسعار المبالغ فيه بشكل كبير.
ابو مشاري
السلام عليكم الخطيب كلامه صحيح واستند في ذالك على الهدي النبوي وهل يعقل ان جميع الباعة حضرو الخطبة ام ان البعض هو من تذمم من صراحة الخطيب