الكاف: كأس الأمم الأفريقية سيقام كل أربع سنوات
طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
“ابتكارات مساعي”.. جمعية تحتضن الأفكار وتحولها إلى مشاريع مؤثرة
ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً فيديو يُظهر إحدى الأمهات أثناء حادثة سقوط الرافعة في الحرم المكي، وهي في حالة ذهول وخوف وتقوم بجمع أشلاء طفليها اللذين كانا يلعبان بالقرب منها، واختطفهما الموت من بين أياديها وهي تقف في موقف يجمع ما بين العجز والصدمة.
وأبدى متابعون انزعاجهم البالغ من قيام أحدهم بجمع هذه الصور ونشر مقطع صوتي حزين عليها. حيث إن هذه المشاهد لم يرها أحد من خلال التلفاز وقتها سوى الكاميرات المثبتة في الحرم وتُعد أمانة من قبل العاملين في استديو الحرم، فلماذا يتم بعد ذلك بثها ونشرها ورؤية الآخرين لمقاطع حزينة قد تصل إلى يد الأم وذويها فيما بعد.
وأبدى عدد من المشايخ تحفظهم على المقطع وأنه يجب عدم تناقله ونشره.
هلا
مايفتح وين المقطع
عصام هاني عبد الله الحمصي
الإعلام والإعلان يجب أن يخصع للرقابه وعدم تعدي الأفراد على الحق العام والخاص .
الخثعمي الذرب
والله المطالب من عندك ماهي من الناس بلا فلسفه الاولاد واحد مات والثاني طلع اليوم حي يرزق ولله الحمد
غير معروف
لماذا يحاسب هل هو الذي أسقط الرافعة هذا من تأثره وتعاطفه وأكثر من يتأثر الأم وقد رأت موتهم أمامها
4bst
يحاسب لأن المقطع خاص بالعاملين الموظفين لدى كاميرات مراقبة الحرم .. و لو لم ينتشر المقطع لكان افضل حتى لايصل للأم وتشاهده
غير معروف
حسبنا الله ونعم الوكيل