دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
اختفى العميد الإيراني قاسم سليماني قائد فيلق القدس عن الأنظار، قبل أن يظهر فقط مؤخرًا لإعطاء التقرير السنوي حول الشؤون الإقليمية إلى مجلس خبراء القيادة في طهران.
وكان “سليماني” الجنرال الأبرز في إيران (58 عامًا) وهو قائد فيلق القدس، الجناح الخارجي للحرس الثوري الإيراني، قد فاز بلقب شخصية العام في إيران، وأطلق عليه اسم سوبر مان الجديد.
صحيفة الإيكونوميست تساءلت عن سبب أفول نجم سليماني.. وعزت ذلك إلى قلق رجال دين وقادة شيعة بارزين منهم علي السيستاني ومحللون سياسيون آخرون: “لقد وضع الكثير من الضغط على السنة في العراق. كان هناك الكثير من الشكاوى حوله”، هكذا قال محلل سياسي في طهران. قائد هؤلاء النقاد، هو “السيستاني”، رجل الدين الشيعي الأعلى في العراق.
التوبيخ العلني من “السيستاني”، الصادر في 13 مارس، تبعه سلسلة من التصريحات المتبجحة من قبل الجنرال “سليماني” حول النفوذ الإيراني القوي في العراق وسوريا ولبنان والبحرين. وبحسب ما ذكره مصدر مطلع في طهران، فقد وصلت رسالة خاصة تعبر عن قلق “السيستاني” للزعيم الإيراني علي خامنئي.
ولكن التصريحات التي نُسبت بعد فترة وجيزة للجنرال “سليماني” حول وصول ما يسمى “بالهلال الشيعي” إلى دولة عربية خامسة، وهي الأردن، كانت القشة التي قسمت ظهر البعير. ويضيف المصدر من طهران: “هو الآن تحت السيطرة، ولم يعُد قادرًا على التصرف كوزير خارجية”.
وشكلت تحركات السعودية في اليمن هذا الصيف أحد أهم العوامل التي أفضت إلى أفول نجم “سليماني”؛ فالعمل السعودي، على رأس التحالف العربي، جاء ردًّا على تورط إيران في دعم وتزويد المتمردين الحوثيين، وهي المجموعة التي أطاحت بالحكومة المعترف بها دوليًّا من البلاد في مارس الماضي.
ففيلق القدس، وكما يقول المصدر من طهران، أعطى تقديرًا سيئًا للغاية للوضع في اليمن، بل وأكد للمرشد الأعلى أن المملكة العربية السعودية لن تهاجم. وهذا هو السبب في عودة “رضائي” من جديد للحرس الثوري الإيراني.
الرجل الأخير المذكور هو محسن رضائي، وهو قائد سابق للحرس الثوري الإيراني، وقد حاول العمل بالسياسة، لكنه فشل ثلاث مرات في أن يصبح رئيسًا لإيران بعد تقاعده من القوات المسلحة في طهران في عام 1997.
الجنرال “رضائي” وإن كان شخصًا يمكن الاعتماد عليه، إلا أنه يفتقر إلى الكاريزما. ويبدو أنه قد تمت إعادته إلى الحرس الثوري الإيراني لإبقاء العين على “سليماني”.
ويقول المصدر وفقًا للصحيفة من طهران: “ليس لدى قوة القدس قسم للعلاقات العامة، وهي هادئة بطبيعتها. نشرت الصور بطريقة مبالغة، وهذا هو السبب في وقف النظام لها”.
ابومحمد
هاذا الرافضي كان سابقا قي العراق وقتل وحار للسنه وذلك لحقده الدفين ضد السنه في العراق