القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
طالب مواطنون بسرعة فتح تحقيق حول مقطع فيديو المتداول لمسن حاول محادثة وزير الشؤون الاجتماعية، إلا أنه قوبل بالتجاهل.
وأشارت مصادر أن “الوزير حاول الاتصال بالمواطن بعد انتشار المقطع، ومشاهدته له”، مكلفاً وكيل وزارته محمد العقلا؛ للبحث عن المواطن الذي تناقل الناس صراخه ليسهّل التواصل معه.
وجاءت اتفاقية التعاون التي وقعها وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل، ووزير الشؤون الاجتماعية ماجد القصبي بهدف تعزيز التنمية الاجتماعية عبر العديد من المبادرات، والبرامج التي تم التنسيق لها بين الوزارتين على مدى الأشهر الماضية، وتم عرضها ومناقشتها في اجتماع مطول شارك فيه مديرو الجامعات ووكلاء وزارة الشؤون الاجتماعية ومديرو التعليم بالمناطق.
إلا أن وزيري التعليم والشؤون الاجتماعية تجاهلا مطالبات وصراخ المتضررين أمس الخميس بما يتناقض مع الشراكة التي وقّعاها، وطالب البعض الوزيرين بمقابلة المواطنين والاستماع لشكاواهم وحلها ومعالجتها، وليس الاكتفاء بالابتسامات أمام عدسات المصورين.
ودشن نشطاء على مواقع التواصل هاشتاقاً بعنوان #مسن_يبكي_أمام_سيارة_الوزير وتساءل مغردون “استجداء مطالب الحقوق من المسؤولين في التعليم والشؤون الاجتماعية ومتى ينتهي أو هل يلزم أن يصرخ؟ وأن يصوّر؟ وأن ينقله تويتر؟ وينتشر الغيظ ليتفضل الوزير بحل مشكلته”.
وذكر آخرون أن تحرك الوزير جاء بعد انتشار المقطع، متسائلين “لماذا لم تعالج قبل أن يغضب المواطن وكاد أن يموت من الحسرة؟ ولماذا تجاهله الوزير وهو أمام سيارته؟”، قائلين “شكراً للكاميرا التي نقلت الواقع”.
وعلى الجانب الآخر كان متضررون فشلوا في مقابلة وزير التعليم لشرح معاناتهم مع تخصصات التقنية الحيوية، وما تسبب ذلك التخصص من معاناة طويلة لهم ولمدة سبع سنوات؛ ليُفاجؤوا أنه غير معتمَد؛ فيُحرموا المستقبل والوظيفة.