نظام نزع الملكية الجديد يضمن تحقيق التعويض العادل وحفظ المال العام
التجارة الخارجية تدشن بوابتها الرقمية الجديدة
مجلس الوزراء يوافق على نظام نزع ملكية العقارات للمصلحة العامة ووضع اليد المؤقت على العقارات
أمطار رعدية ورياح على منطقة حائل حتى العاشرة مساء
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 45 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل دعم قطاع غزة بتوزيع السلال الغذائية على آلاف الأسر
المرور لقائدي المركبات: لا تتجاوزوا صفوف الطلاب عند عبورهم
خسوف كلي للقمر الأحد المقبل
إخلاء طبي لمواطنة سعودية من بغداد تعرّضت لأزمة طارئة
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى التاسعة مساء
أَعَدّت النقابة العامة للسيارات خطتها التشغيلية لموسم حج هذا العام 1436هــ من أجل النقل الآمن والميسر، لما يقارب (1.364.000) حاج بين مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، ويمثل تنقلات هذا العدد من الحجاج بين مدن الحج وفي المشاعر المقدسة ما يقارب (3.200.000) حاج، يتم نقلهم عبر (80.000) رحلة تقريباً.
وقال رئيس عام النقابة العامة للسيارات المكلف أحمد بن عبدالله سمباوه: إن تنفيذ الخطة التشغيلية الموسمية بدأ في 16/ 10/ 1436هــ، وتنتهي بانتهاء أعمال موسم الحج بنهاية يوم 30/ 1/ 1437هـ، ويشمل تنفيذ الخطة كلاً من مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة، والطرق التي تربط هذه المدن والمشاعر المقدسة، والطرق المؤدية لها ومقار شركات نقل الحجاج.
وأضاف أن النقابة راعت في خطتها المبادئ الأساسية لآلية التوزيع، وأهم النقاط الواردة فيها؛ بحيث يترك حرية اختيار الشركة الناقلة من قِبَل الحجاج أو مَن يمثلهم، بفتح المجال لهم في اختيار الشركات الناقلة لرحلة الدورة الكاملة والمشاعر.
وبيّن أن هناك عدة جهات تنسق معها النقابة العامة للسيارات في تقديم خدمة النقل، وهناك أدوار تقوم بها هذه الجهات بالتعاون مع النقابة العامة للسيارات؛ لضمان خدمة النقل بالصورة المطلوبة.
ولفت رئيس النقابة، إلى أن الخطة التشغيلية تهدف إلى نقل الحجاج لرحلات المشاعر المقدسة (منى، عرفات، مزدلفة، منى) في نقل آمن وميسر لعدد (1.364.000) حاج يُتوقع نقلهم هذا العام.
كما تحدد الأهداف المتوقع تحقيقها من خلال تنفيذ هذه الخطة، إصدار اعتمادات النقل لمؤسسات الطوافة بدءاً من اليوم الأول من شهر ذي الحجة، وتوزيع الحافلات على مؤسسات الطوافة من مقار الشركات بالشميسي، بواسطة الحاسب الآلي، وتخفيض نسبة أعطال الحافلات في رحلات المشاعر المقدسة، وتكثيف الورش الفنية من قِبَل الشركات.