الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
الذهب يسجل مستوى تاريخيًا جديدًا
السواحه يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز الشراكات في تقنيات المستقبل
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد ورياح على عدة مناطق
سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
أبدى الأهالي استياءهم من التزاحم والتكدُّس خلال الأيام الماضية أمام أبواب المسلخ الأهلي (الوحيد) في حفر الباطن، الذي يُعد أكبر سوق للأنعام في المملكة؛ حيث أكدت بعض الأرقام أن عدد الأضاحي في اليوم الأول تجاوز 600 أضحية.
وبعد نهاية أزمة (ذبح) الأضاحي التي حدثت في أيام العيد الثلاثة الماضية، وبعد أن تكدّس المواطنون، يتساءل الكثير أمام كل هذه الازدحامات: “كيف يمكن للعاملين عدم الوقوع في الأخطاء؟ وكيف للأطباء البيطريين الكشف على الحيوانات قبل الذبح وبعده ومراقبة الذبح بالطريقة الشرعية والتأكد من سلامة ونظافة الذبائح وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي؟”.
ومع كل هذه الازدحامات لجأ الكثير من المواطنين إلى البحث عن حلول سريعة لمعالجة هذه الأزمة؛ حيث قام بعضهم بالتوجه لبعض المطابخ التي فتحت أبوابها لذبح الأضاحي، في تصرف مخالف للأنظمة، كما انتشر كذلك ظاهرة الذبح العشوائي في أماكن غير صحية إطلاقًا من قبل بعض العمالة التي استغلت هذه الأزمة، مع زيادة كبيرة في السعر وصلت إلى 100 ريال للذبيحة الواحدة.
وطالب مواطنون بلدية حفر الباطن بحلول جذرية لهذه الأزمة؛ كإنشاء مسلخ آخر بعدد كافٍ من العمالة أو مسالخ مؤقتة في المواسم تتبع للبلدية، والتي ستُحد كثيرًا من هذه الأزمة.
كما لوحظ أيضًا انتشار لأعداد كبيرة من المتسولات عند أبواب المسلخ وفي أرجائه؛ ما دفع البعض للتساؤل عن دور مكافحة التسول في ذلك.