ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
ساهم عدد من خطباء المساجد -خلال خطبة الجمعة الماضية- في زيادة أسعار الأضاحي، وتمسك أصحاب المواشي بالأسعار، وزيادة قيمة الأضحية بشكل لافت هذا العام؛ برغم انخفاض تكاليف الأعلاف.
وكان من ضمن عبارات خُطَب الجمعة الماضية عليك بشراء الأضحية دون التفكير في قيمتها حتى لو وصلت ٣ آلاف ريال؛ فلا يمنع شراؤها؛ فالبعض يشتري جوالاً بأكثر من هذا السعر.
وقد استغل أصحاب الماشية مثل هذه الدعوات من قِبَل الخطباء، وتمسكوا بزيادة الأسعار، وأصبح العديد منهم يردد: “اشتر، لو كان جوال اشتريته، هذه أضحية”! متناسين ظروف العديد من الذين يرغبون في الأضحية، وأن الأغلبية منهم من أصحاب الدخل المحدود، وأسعار الأضاحي تحرمهم إراقة الدماء يوم النحر الأكبر.
وأصبح العديد منهم يتّجه إلى مكاتب الندوة العالمية أو الجمعيات الخيرية من أجل دفع قيمة الأضحية الذي يستطيع دفعه؛ بسبب غلاء الأضاحي في الأسواق المحلية، والتي أصبحت دون رقيب، والكل يبالغ في الأسعار؛ مستغلاً دعوة الخطباء بالشراء حتى لو كانت أسعارها مرتفعة؛ فهي أضحية ويجب أن تضحي؛ وكأنها فُرضت فرضاً على الجميع! لذا أصبح الخطاب الديني محفزاً لأصحاب المواشي للتمسك بزيادة الأسعار وعدم انخفاضها.
ولعل وزارة التجارة والأمانات تتحرك -خلال الأيام المتبقية- لاتخاذ إجراءات لمراقبة الأسعار بأسواق الأغنام، ومنع الجشع من أصحاب المواشي، وكبح ارتفاع الأسعار المبالغ فيه بشكل كبير.
ابو مشاري
السلام عليكم الخطيب كلامه صحيح واستند في ذالك على الهدي النبوي وهل يعقل ان جميع الباعة حضرو الخطبة ام ان البعض هو من تذمم من صراحة الخطيب