رياح وأتربة على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طريق مكة تنقل ليجيمان وزوجته إلى مكة المكرمة بعد حلم الـ 40 عامًا
بمشاركة الجبير.. صورة جماعية للقادة المشاركين في القمة العربية الـ34 ببغداد
7 دول أوروبية تطالب إسرائيل برفع الحصار عن قطاع غزة
الحج والعمرة لضيوف الرحمن: تصدوا للمخاطر السيبرانية بحماية بياناتكم
اختفاء تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها
خطوات تجديد بطاقة الهوية الوطنية عبر تطبيق أبشر
ارتفاع أسعار النفط
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 6 مناطق
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسة
تعمل وزارة الخزانة الأمريكية في البحث عن معلومات من شركة “تويوتا” لتصنيع السيارات، حول كيفية حصول عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي على عدد من مركبات الشركة، والتي ظهرت في مقاطع الفيديو الترويجية للتنظيم.
وقالت الشركة (في بيان لها): إنها تتعاون مع الوزارة للتحقيق عن كثب حول تسلسل وصول مركباتها إلى الشرق الأوسط، في خبر نقلته أولًا شبكة ABC News.
وأضاف المتحدث باسم تويوتا “إد لويس”: إن “الشركة ملتزمة بالتعاون الكامل مع القوانين والتشريعات التي تفرضها كل دولة أو إقليم تعمل فيه، ونطالب زبائننا ووكلاءنا باتباع الأسلوب ذاته، ونحن ندعم وزارة الخزانة المالية في تحقيقها بعمليات تدفق السلع والمنتجات إلى الشرق الأوسط”؛ بحسب سي إن إن.
وأكد “لويس” بأنه من المستحيل أن يتمكن أي صانع للسيارات من التحكم بكيفية بيع المركبات، وفيما لو استخدمت منتجاته بطرق غير ملائمة، أو بحال السرقة أو إعادة البيع من قبل أطراف ثالثة.
وأضاف “لويس” بقوله: إن “تويوتا تملك سياسة صارمة نحو بيع مركباته لأي زبون يحتمل بأن يعمل على تعديلها بشكل شبه عسكري أو لأغراض إرهابية، ونملك إجراءات وشروطًا بعقودنا للمساعدة في منع تعديل أيٍّ من منتجاتنا لأي غرض عسكري غير شرعي”.
واقترح “لويس” على المحققين بأن ينظروا إلى مسار العمليات بعدد من الشركات الخاصة، مضيفًا: “لقد فهمنا بأن وزارة الخزانة بدأت بالبحث عميقًا في كيفية تدفق السلع بالشرق الأوسط، من بينها المؤسسات النقدية والمصانع وشركات الطاقة”.
ولم تفصح وزارة الخزانة عن أسماء الشركات التي طلبت منها المزيد من المعلومات، لكنها أضافت بأن جهودها مستمرة للتعرف على آلية تمويل “داعش”، وقالت في بيان لها: “بالتوافق مع أسلوبنا في تفهم نشاطات “داعش” المالية والاقتصادية، ونحن نعمل عن قرب مع شركاء أجانب وحاملي الأسهم من حول العالم”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
حجة الكسلان مسح التخته :: تركوا تمويل السلاح وراحوا للسيارات ::.