تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
قام صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية اليوم، بزيارة مصابي الاعتداء الإرهابي الذي وقع بالقرب من مسجد في حي الكوثر في سيهات بمحافظة القطيف؛ وذلك في مجمع برج الدمام الطبي.
وكشف أمير المنطقة الشرقية أن والد مرتكب العمل الإرهابي، أبلغ عنه قبل أسبوعين؛ إلا أنه كان في منطقة أخرى، واستطاع أن يتوارى عن الأنظار، بالإضافة لوجود أشرار يُقَدّمون المساعدة؛ مشدداً على أن يقظة رجال الأمن موجودة.
وتابع “من أراد أن يختبر عزيمتنا سيجدها لا تَكِلّ ولا تَمَلّ، ومن أراد أن يختبر صبرنا؛ فصبرنا طويل ونستطيع أن نصبر ونتحمل”.
كما اطمأن سموه على صحة المصابين المنومين في مجمع البرج الطبي، يرافقه مدير عام صحة المنطقة الشرقية الدكتور خالد بن محمد الشيباني، ومدير برج الدمام الطبي الدكتور عصام بن عبدالله الخرساني، ومدير شرطة المنطقة الشرقية اللواء غرم الله بن محمد الزهراني، ووقف سموه على الخدمات العلاجية المقدمة للمصابين المنومين حالياً والبالغ عددهم 7 مصابين، حالتهم جميعاً مستقرة ولله الحمد.
ونقل سمو الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، للمصابين تمنيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد بالشفاء العاجل.
وقال سموه عَقِب الزيارة: “لقد اطمأننت على المصابين وهم ولله الحمد بصحة جيدة وحالتهم مستقرة، ويحظون بالرعاية والاهتمام اللازميْن”؛ مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية ورجال الأمن بالمرصاد لكل من يحاول العبث بأمن الوطن والمواطن أو الإفساد في المجتمع؛ مؤكداً أن رجال الأمن على أهبة الاستعداد للقيام بواجبهم، وأنهم لا يألون جهداً في محاربة المفسدين والعابثين.