كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
علقت صحف عالمية عديدة على خبر توقيع الهيئة الملكية ومدينة الملك عبدالله اتفاقية تعاوناً مشتركاً لدراسة جدوى إنشاء وتشغيل محطة للطاقة الشمسية في ينبع بسعة 50 ميجاواط.
وقالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية في تعليقها على الخبر: يبدو أن المملكة باتت تدرك فعلياً أن الطاقة الشمسية هي “المستقبل الحقيقي” للمملكة.
وستضمن هذه المحطات حال تشغيلها احتياجات “ينبع” من الطاقة المستدامة والنظيفة، كما أنها ستساهم في تنفيذ خطط السعودية في تنويع مصادر الطاقة وعدم الاعتماد على النفط كمصدر طاقة وحيد.
ولكن السؤال الذي دائماً ما طرح نفسه في المملكة، هل تتجه السعودية إلى الطاقة الشمسية أم النووية، ولكن الصحيفة الأمريكية قالت إن “سير المملكة على الخطين بشكل متوازٍ يعد الأمر المثالي، ولكن التركيز على الطاقة الشمسية، يعد أمراً باعثاً على التفاؤل بالنسبة لخبراء البيئة”.
ونقلت الصحيفة آراء عن خبراء عدة حول استخدام السعودية للطاقة الشمسية، وقالوا إن المملكة تعد المكان المثالي بعد شمال إفريقيا في إنتاج الطاقة الشمسية، وتوجه المملكة لها سيضمن لها تغطية كافة احتياجاتها وبطريقة نظيفة وآمنة على الصحة والبيئة.
أما مجلة “فورتشن” الأمريكية فأوردت تقريرا حول أهمية الطاقة الشمسية بالنسبة للسعودية، وكيف أن مكان يتميز بتلك الشمس ذات القوة الكبيرة يمكن أن يكون مكاناً مثالياً لإنتاج طاقة لا تغطي حاجته فحسب بل تمد الدول المحيطة به أيضاً.
وقالت المجلة إنه يمكن أن تتحول المملكة من أكبر منتج في النفط في العالم لأكبر منتج طاقة شمسية نظيفة.