الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
كشف سكن الإرهابي السوري ياسر البرازي في حي سكني وتعريض حياة جيرانيه للخطر بتشريكه للمنزل بمواد شديدة الانفجار، تساؤلات كثيرة؛ من أهمها: كيف تم تأجير المنزل لشخص عزابي في حي خاص بالعائلات؟ وتستره على خادمة منزلية هاربة من كفيلها؟!
وكيف قام بإعداد كل هذه المواد والأدوات دون أن يعرف أحد من سكان الحي؟! وأين دور مكاتب العقار من التأكد من هوية المستأجر قبل تسليمه السكن؟!
كما أن الحادثة المذكورة تحتّم اتخاذ عدة إجراءات؛ من أهمها: معرفة سكان الحي بالمستأجر الجديد، وإلزام مكاتب العقار بعدم تأجير المساكن إلا بعد التحقق من هوية المستأجر، وأنه غير مطلوب للجهات الأمنية، وإيجاد مشرفين للأحياء يتم تزويدهم بأسماء المستأجرين الجدد في الأحياء أولاً بأول، وربطهم بعُمَد الأحياء.
وكان اللواء منصور التركي، قد كشف عن ضبط معمل متكامل داخل منزل سكني بحي الفيحاء بمدينة الرياض، يتم فيه تحضير المواد المتفجرة وصناعة الأحزمة الناسفة، وتجهيزها لتنفيذ عملياتهم الإجرامية، ويتولى مسؤولية ذلك السوري ياسر محمد شفيق البرازي، الذي دخل البلاد في عام ١٤٣١هـ، وتقيم معه بصفة غير نظامية في نفس المنزل امرأة فلبينية الجنسية، تساعده في خياطة وتحضير وتجهيز الأحزمة الناسفة، وعادة ما ترتدي في غيابه حزاماً ناسفاً، كما تأكّد قيامه بتشريك المنزل من الداخل والخارج بمواد شديدة الانفجار، غير عابئ بأرواح الأبرياء من القاطنين والمترددين على الحي، واتخاذه من موقع ثانٍ في حي الجزيرة بمدينة الرياض مأوى للمطلوبين أمنياً.