الفيدرالي الأميركي يثبت أسعار الفائدة بنطاق 4.25 – 4.50%
النصر يتقدم على الاتحاد بثنائية في الشوط الأول
الأهلي يعبر التعاون بثنائية
حرس الحدود في جازان ينقذ طفلة من الغرق أثناء السباحة
الهلال يستعيد نغمة الانتصارات بخماسية في الرائد
بثنائية.. الأهلي يتقدم على التعاون في الشوط الأول
السعودية ترفض بشكل قاطع إعلان سلطات الاحتلال التوغل والسيطرة على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية
في الشوط الأول.. الهلال يتقدم على الرائد بثنائية
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
هل يواصل اتحاد لوران بلان تفوقه أمام الكبار؟
تداخل الكاتب الصحفي إبراهيم نسيب مع برنامج يا هلا على قناة “روتانا خليجية”؛ ليتحدث عن مقاله الذي حقق صدًى واسعًا في المجتمع السعودي عن شعار وزارة التعليم وأولوياتها المفترضة.
وبدأ “نسيب” هجومه على شعار الوزارة الجديد بقوله: إنه يشير لخلل كبير، معتبرًا تعديل الشعار أمر غير مبرر، وأنه كان أجمل قبل النقاط!
وقال: إن الوضع المزري في المدارس كان أولى من تغيير الشعار.. فالمدارس مهدمة، ولا تصلح لتكون مدارس.. وأنا شاهدت بعضها؛ حتى إن لون البلاط أسود.. وجدرانها أشبه بجدران المعتقلات! واستمر في هجومه على سياسات الوزارة بقوله: “ما كان يُفترض أن تغير الشعار، لقد أرهقتم المعلمات والمعلمين أكثر من المتوقع، وحتى المدارس ما فيها كمبيوتر.. ووزارة حتى ما فيها كتب.. لذا معظم المعلمين والمعلمات اتجهوا للتقاعد المبكر، كله بسبب التطفيش والوضع الصعب اللي يواجهوه في المدارس”.
وتابع: “كان الأولى من اهتمام الوزارة بالشعار.. كان هناك أولويات عنه؛ منها الاهتمام بالمعلمين والعملية التعليمية، بدلًا من التغيير الشكلي”.
وسخر من الشعار الجديد بقوله: “ولهذا قابل المجتمع الواعي هذا الشعار الجديد بالسخرية”، وقال: “خلاص حلينا الواجب ووصلنا النقاط”!
وقال “نسيب” في مقاله الشهير: “الشعار.. الشعار” بصحيفة “المدينة”:
لا يهمني أن يكون (الشعار) نقاطًا أو (جناح فراشة) أو (منقار) طائر، بل يهمني أن يكون الطالب رجل المستقبل، وتكون الطالبة هي أم الأجيال!! وكيف يكون ذلك في ظل عالم ما يزال يتدثر ويهتم بالشعار أكثر وأكثر، الشعار الذي تحوّل بقدرة قادر إلى نقاط، تناوله المجتمع كله باستغراب، وبررت الوزارة أنه لم يكلفها شيئًا، وكأنها تخاطب مجتمعًا لا يفقه شيئًا!! وغدًا سوف نرى الكتاب بالشعار الجديد واللوحة والسيارة… إلخ. كل هذا لا يكلف شيئًا.. يا سبحان الله إن كان ذلك فلا بأس من تغيير الشعار في كل عام وتوصيل النقاط في العام القادم!