وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية
تمديد فترة التسجيل بجائزة المعلم المتميز في المدينة المنورة
نيوم يفوز على الأخدود بهدف دون رد
وظائف شاغرة بـ فروع الهيئة الملكية
وظائف شاغرة في جامعة الملك عبدالله
لمواجهة إنفيديا.. هواوي تطرح أقوى معالجات ذكاء اصطناعي
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ183 مليار دولار
القوات السعودية والقوات البرية الأمريكية تختتمان مناورات الرمال الحمراء
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
أكد رئيس التعليم في مجلس الشباب العربي بجامعة الدول العربية وسفيرها لدى دول مجلس التعاون الخليجي محمد بن عايض الهاجري، أن هناك قضايا مهمة تتعلق بالتعليم وتنمية الشباب وتعزيز شعورهم بالمواطنة والانتماء في الدول العربية الذي يجب الالتفات إليها ومعالجتها.
وشدد “الهاجري” على أنه لا بد من مراجعة التعليم على مستوى الوطن العربي؛ من حيث الأساليب والأهداف؛ فالأساليب ينبغي تطويرها باستخدام التقنية الحديثة المساعدة في توصيل المعلومة وتوسيع قدرات الشباب بأكبر قدر من الفعالية. كما يجب ألا تتوقف أهدافها عند تمليك الطلاب المعارف المتخصصة؛ ولكن أيضاً تملكيهم القدرات التي يتطلبها عصر العولمة.
وأشار “الهاجري” إلى أن هناك بعض الدول العربية التي ما زالت تستخدم نفس الأساليب التقليدية التي لا تتناسب مع العصر الحاضر؛ مؤكداً ضرورة أن تكون للأنشطة الطلابية في المدارس والجامعات أهداف تتعلق بتعزيز المواطنة والانتماء لدى الشباب وتمليكهم القدرات التي تُمَكّنهم من ممارسة الحياة بإيجابية.
واقترح رئيس التعليم في مجلس الشباب العربي أن تتبنى المؤسسات التعليمية إبداعات الشباب وتساعدهم في تحويل هذه الإبداعات إلى مشاريع؛ ليعمل فيها الشباب أنفسهم؛ مشيراً إلى أن بعض الشباب في الدول العربية يلجأون إلى خارج بلدانهم لإبراز مواهبهم وإبداعاتهم؛ لعدم وجود جهات حاضنة لمواهبهم وإبداعاتهم.
واختتم “الهاجري” تصريحه على أنه من الضروري أن تطرح المؤسسات التعليمية -وخاصة الجامعات والكليات- تخصصات تُراعي متطلبات سوق العمل الحديث؛ وذلك للقضاء على البطالة بين الشباب، وكذلك عمل دراسات متعمقة للكشف عن احتياجات سوق العمل لتلبيتها.