ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
توضيح من التأمينات بشأن احتساب عمر المشتركين
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
الاستحمام بالماء الحار يؤذي الجلد
أهداف اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء
بوتين يستقل الوحش
أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار
كان تداوُلُ ناشطين يمنيين لمقطع فيديو، يحتوي على صراخ لطفل يمني يخاطب الحوثيين، بعدم قتله، بمثابة القشة التي قصمت أي دعايا يحاول الحوثيون وأتباع الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح أن يقوموا بها، لتجميل موقفهم في الحرب الدائرة بينهم وبين القوات الشرعية الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي والتحالف العربي بقيادة السعودية.
ويظهر الفيديو طفلاً من أبناء مدينة تعز، وهو مصاب بجروح بليغة استُشهد على إثرها، وهو يخاطب الطبيب المسعف مطالباً إياه بعدم دفنه؛ قائلاً “ماتقبروناش”.
وأصيب الطفل “فريد شوقي” بشظايا في رأسه؛ إثر قصف ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح للأحياء السكنية في المدينة؛ في الوقت الذي كان يلهو فيه بجانب منزله؛ على حد قول النشطاء.
وفارق “شوقي” الحياة، بعد خمسة أيام من إصابته البليغة، وكان يخشى طوال تلك الفترة من اقتحام الحوثيين المستشفى وقتله، وكان يخشى أن يكون الفريق الطبي موالياً للحوثيين؛ حينما وجّه لهم كلماته.
وأشعل المقطع غضب الكثير من مستخدمي مواقع التواصل العربي، وبات هاشتاق #ماتقبروناش و #ماتقتلوناش ، هما الأكثر تداولاً عبر موقعيْ “فيسبوك” و”تويتر”؛ حتى إن وسائل إعلام عالمية وصحفيين دوليين تداولوا الفيديو عبر هذا الهاتشاق.
وأشار هذا الفيديو تعاطف الجميع، ورفع ورقة التوت الأخيرة عن أنصار الحوثي وصالح؛ بحسب عدد كبير من الناشطين، الذين طالبوا قوات التحالف بنصرة الطفل، وباقي أطفال اليمن، الذين يخشون أيضاً أن “يقبروا”.
سعيد الاحمري
ألا لعنة الله عليك يا عفاش أنت وحثالة ملالي طهران ، اللهم يا فالق الحب والنوى يا مخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي يا جبار السموات والأرض اللهم دمر عفاش والحوثيين ورأس الكفر ملالي طهران وانصرنا بنصرك