نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة انقسام بشأن مستقبل تشافي تشابي ألونسو يسعى لضم نجم الريال التأمينات الاجتماعية تحدد ضوابط صرف منحة الزواج للمستفيدين ماذا يفعل الهلال محليًا بعد الخروج من إقصائيات آسيا؟ حرس الحدود يحبط تهريب 679 كجم قات وحشيش مخدر إيكر مونياين يُغادر بيلباو بعد 15 موسمًا الهلال لا يعرف سوى الفوز في المملكة أرينا
كان تداوُلُ ناشطين يمنيين لمقطع فيديو، يحتوي على صراخ لطفل يمني يخاطب الحوثيين، بعدم قتله، بمثابة القشة التي قصمت أي دعايا يحاول الحوثيون وأتباع الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح أن يقوموا بها، لتجميل موقفهم في الحرب الدائرة بينهم وبين القوات الشرعية الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي والتحالف العربي بقيادة السعودية.
ويظهر الفيديو طفلاً من أبناء مدينة تعز، وهو مصاب بجروح بليغة استُشهد على إثرها، وهو يخاطب الطبيب المسعف مطالباً إياه بعدم دفنه؛ قائلاً “ماتقبروناش”.
وأصيب الطفل “فريد شوقي” بشظايا في رأسه؛ إثر قصف ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح للأحياء السكنية في المدينة؛ في الوقت الذي كان يلهو فيه بجانب منزله؛ على حد قول النشطاء.
وفارق “شوقي” الحياة، بعد خمسة أيام من إصابته البليغة، وكان يخشى طوال تلك الفترة من اقتحام الحوثيين المستشفى وقتله، وكان يخشى أن يكون الفريق الطبي موالياً للحوثيين؛ حينما وجّه لهم كلماته.
وأشعل المقطع غضب الكثير من مستخدمي مواقع التواصل العربي، وبات هاشتاق #ماتقبروناش و #ماتقتلوناش ، هما الأكثر تداولاً عبر موقعيْ “فيسبوك” و”تويتر”؛ حتى إن وسائل إعلام عالمية وصحفيين دوليين تداولوا الفيديو عبر هذا الهاتشاق.
وأشار هذا الفيديو تعاطف الجميع، ورفع ورقة التوت الأخيرة عن أنصار الحوثي وصالح؛ بحسب عدد كبير من الناشطين، الذين طالبوا قوات التحالف بنصرة الطفل، وباقي أطفال اليمن، الذين يخشون أيضاً أن “يقبروا”.
سعيد الاحمري
ألا لعنة الله عليك يا عفاش أنت وحثالة ملالي طهران ، اللهم يا فالق الحب والنوى يا مخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي يا جبار السموات والأرض اللهم دمر عفاش والحوثيين ورأس الكفر ملالي طهران وانصرنا بنصرك