لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
إن كنت مقيمًا في هومستيد بفلوريدا عام 1992 فإنك لن تنسى اسم “أندرو”، وإن كنت في نيوأورلينز عام 2005 فإنك لن تنسى “كاترينا”، فكيف يتم اختيار أسماء العواصف والأعاصير؟
قديمًا كان أعضاء الجيش الأمريكي يسمون العواصف بأسماء زوجاتهن وصديقاتهن، لكن لم يتم إعلان أيٍّ من هذه الأسماء!
لكن ذلك تغيّر في 1950، إذ تشكّلت عدة عواصف في نفس الوقت بالمحيط الأطلسي، وأحدثت ارتباكًا كثيرًا؛ لذا قرّر مكتب الأرصاد الجوية الأمريكي إعطاء أسماء للعواصف مثل Able وBaker وCharlie وDog وEasy.
لكن ذلك خلق ارتباكًا أيضًا؛ لأن الأسماء كانت متماثلة في كل عام، وفي 1979 بدأ المكتب باستبدال أسماء الذكور والإناث وإعادة تدوير هذه اللائحة كل ست سنوات. في الأحواض الأطلسية تُستخدم أسماء إنجليزية وإسبانية وفرنسية، ولا يتم تسمية العواصف باسم شخص بعينه، ولا يمكنك طلب تسمية إعصار باسمك، فالعملية برمتها تديرها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية!
ويتم التخلي عن اسم العاصفة إن كانت شديدة أو مدمرة، وسيكون من غير اللائق استخدام الاسم في السنوات القادمة، ومنذ 1950 تم الاستغناء عما يقارب 80 اسمًا للعواصف، وما الذي يحدث إذا مررنا بجميع أسماء العواصف؟ الأمر حدث في 2005، وانتهى المطاف باستخدام الأبجدية اليونانية. ومثل اختلاف الأسماء، فإن كل عاصفة لها شخصيتها المختلفة.
عصام هاني عبد الله الحمصي
الأسم حق شرعي للمولود يؤثر ويتأثر به وهو القوة الدافعة في أنشطته وحياته المستقبلية ، ولا يجوز تسمية الكوارث بأسماء البشر لدوافعها السلبية على التصرفات والركود الزهني وغرس الجريمة المترتبة على إستسقاء التصرف بالمحيط المجتمعي المؤثر ، وخير الأسماء ما عبد وما حمد ولس كما يفعلون من أسماء الكوارث ، ولو عرفوا الإسلام وحفظه على البشرية لدخلوا به أفواجا :.