الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
أوضحت وزارة التعليم أنه انطلاقًا من رؤية الوزارة، وعطفًا على دمج التعليم العام والجامعي، تأتي الحاجة لتطوير هوية بصرية جديدة لوزارة التعليم على نحو يتواءم مع التكامل والتوازن، لكل من يسهم في العملية التعليمية من الأفراد والقطاعات المختلفة في كل المراحل والمستويات.
وأضافت: يرتكز التطوير الجديد للهوية على الدفع باتجاه الارتقاء بالتعليم والبحث العلمي بخطوات وخطط ثابتة نحو المستقبل مع العمل على تطويع التكنولوجيا، والتقنيات الحديثة، وإيجاد فضاءات عديدة ومتنوعة للانطلاق إلى آفاق أوسع تعزز الإبداع والابتكار والمهنية الحرفية.
توصيف الشعار
يتألف الشعار من مجموعة دوائر تتكامل مع بعضها البعض لتظهر بصورة تتزين في شكل الكتاب، وشكل النخلة بطريقة متوازنة.
وقالت الوزارة: روعي في الدوائر أن تكون بأحجام وألوان مختلفة لتعبر عن جملة من العناصر المهمة في العملية التعليمية كالتكنولوجيا والمعلومات، ولترمز إلى بناء فرد فاعل في المجتمع، قادر على الابتكار وتطويع المعرفة ونقلها.
وقالت: تُعبر الدوائر أيضًا عن المشاركة والتداخل المنسجم في طبيعة العملية المعرفية نحو خلق وتعدد الفرص للإسهام في الاختراعات والبحث العلمي.
وبيّنت أنه تم استيحاء الخط العربي من الخط الكوفي، وصُمّم بنسق حديث؛ ليتناسب مع الشكل، ومن هذا المنطلق بُني الخط المستخدم في اللغة الإنجليزية لتحقيق الاتساق والاستمرارية.
الإلهام
الكتاب: أصل المعرفة ومرجع العلوم ووعاء التدوين.
النخلة: إحدى مكونات شعار المملكة العربية السعودية.. رمز خير وبركة ونماء
التكامل والتوازن: بين ثنائيات العلم والتعليم، الأخلاق والعمل، البيت والمدرسة، التعليم العام والجامعي.
العلوم: البحث العلمي والتطوير والقدرة على الابتكار والإضافة العلمية وبناء اقتصاد معرفي قوي.
الحيوية: حركة دؤوبة لتحفيز النشاط والاستمرار للانطلاق في آفاق أوسع نحو إنتاج متجدد ومبادر.
التكنولوجيا: تطويع التقنيات الحديثة ومواكبة العصر، بما يعزز الانتقال من أسلوب التلقين إلى الإبداع في التعليم.
وجدان
شعار ممتاز