سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
رغم أن تغريدات الدكتور “فهد الخضيري” حول الحجامة وجدواها الطبية مرَّ عليها أكثر من أسبوع إلا أن الجدل حولها لم يتوقف حتى الآن.
وكان الخضيري قد نشر عدة تغريدات منتقداً فيها استخدام الحجامة، وقال إنها لا فائدة منها ولا تُخرج الدمَ الفاسد من جسم الإنسان، كما هو مشهور عنها؛ لأنه في حقيقة الأمر لو كان هناك دم فاسد في جسم الإنسان لمات على الفور، وأن تأثيرها نفسي فقط.
ودافع الخضيري في تغريدات أخرى عن نفسه قائلاً إنه لا ينفي أنها من الطب النبوي، ولكنه يحارب “الدجل والغش” باستخدامها؛ مضيفاً “لدى الكثير من الأطباء أن بعض مرضى السرطان والتصلب اللويحي والسّكر تركوا العلاج؛ بسبب مزاعم حجامين غشاشين فانتكست حالتهم وزاد مرضهم سوءاً”.
ولكن الهجوم على الخضيري لم يتوقف رغم تغريداته الأخيرة، واستمر حتى يومنا هذا، حتى أن أحد المغردين قال: “من هذا هو دكتور فهد الخضيري؛ هل هو عالم أبحاث ليخرج ويقول إن الحجامة لا تشفي الأمراض، نحن نثق بالحجامة لأننا نثق بالطب النبوي”.
وواجه أولئك المهاجمين للخضيري مجموعة أخرى، قالت إنه يقدم عرضاً علمياً للحقائق؛ خاصة وأن ما يُطلق عليه “الطب البديل”، الذي يمكن أن يكون مفيداً في بعض الحالات، لكن في حالات أخرى يسقط المرضى فريسة في أيدي الدجالين الجهلة.
كما حذر الخضيري في تغريدة حديثة ممن وصفهم ببعض “سماسرة الطب العرب”، الذي كانوا في الصين والهند، وانتقلوا للعمل في ألمانيا وأمريكا، قائلاً إنهم يحاولون خداع عدد كبير من المرضى الخليجيين بإمكانية علاجهم من أمراض وحالات مستعصية بصورة كاذبة من أجل الحصول على أموالهم فقط.