أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
رصدت عدسة “المواطن” يوم السبت الماضي السلوكَ الخاطئ، الذي يقوم به المتسوقون والتجار بالسوق الشعبي المسمى بيوم “السبت ” في مركز الشواق، التابع لمحافظة الليث.
ويُعرِّض الكثير من التجار والمتسوقين أرواحهم للخطر، حيث يقيمون السوق بالقرب من طريق الساحل السريع (جدة – جازان)، وبالتحديد عند التقاطع الذي يربط محافظات الباحة ومحافظة أضم، بطريق الساحل السريع.
ويتسبب السوق أيضاً في زحام شديد، وسط غياب تام للجهات الأمنية.
تواصلت “المواطن”، بدورها، مع مدير العلاقات العامة في بلدية “الشواق” السيد “زاهر العيافي” الذي قال: “السوق المفترض أنه إلى جانب الطريق بجوار الحديقة من الجهة الشرقية لمثلث أضم، ورفعنا طلباً من أكثر من عام لاعتماد مشروع، وفي انتظار موافقة أمانة محافظة جدة؛ لتطويره واعتماد الموقع المناسب له، من خلال مشاركة ذوي الرأي والخبرة، وبمساندة الدراسات المعنية بهذا الشأن”.
وأردف العيافي أيضاً: “ما يقوم به المتسوقون من سلوك أمر خاطئ، لكن السوق الشعبي يضمن سلامة المتسوقين وسالكي الطريق إلى أبعد درجة”.
ولكن أبدى عددٌ من مرتادي الطريق، تذمرهم من تكدس المركبات بشكل هائل على المثلث، الذي يقام فيه السوق حالياً، ويتسبب في زحام كثيف بالمنطقة.
وتساءل بعضٌ منهم عن غياب الجهات الأمنية بصورة كلية عن المشهد، وقال بعضهم: “هناك مساحات شاسعة بجانب المثلث، فلماذا يخنقون أنفسهم وأنفسنا وسط الطريق؟!”.