إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
علقت صحف عالمية عديدة على خبر توقيع الهيئة الملكية ومدينة الملك عبدالله اتفاقية تعاوناً مشتركاً لدراسة جدوى إنشاء وتشغيل محطة للطاقة الشمسية في ينبع بسعة 50 ميجاواط.
وقالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية في تعليقها على الخبر: يبدو أن المملكة باتت تدرك فعلياً أن الطاقة الشمسية هي “المستقبل الحقيقي” للمملكة.
وستضمن هذه المحطات حال تشغيلها احتياجات “ينبع” من الطاقة المستدامة والنظيفة، كما أنها ستساهم في تنفيذ خطط السعودية في تنويع مصادر الطاقة وعدم الاعتماد على النفط كمصدر طاقة وحيد.
ولكن السؤال الذي دائماً ما طرح نفسه في المملكة، هل تتجه السعودية إلى الطاقة الشمسية أم النووية، ولكن الصحيفة الأمريكية قالت إن “سير المملكة على الخطين بشكل متوازٍ يعد الأمر المثالي، ولكن التركيز على الطاقة الشمسية، يعد أمراً باعثاً على التفاؤل بالنسبة لخبراء البيئة”.
ونقلت الصحيفة آراء عن خبراء عدة حول استخدام السعودية للطاقة الشمسية، وقالوا إن المملكة تعد المكان المثالي بعد شمال إفريقيا في إنتاج الطاقة الشمسية، وتوجه المملكة لها سيضمن لها تغطية كافة احتياجاتها وبطريقة نظيفة وآمنة على الصحة والبيئة.
أما مجلة “فورتشن” الأمريكية فأوردت تقريرا حول أهمية الطاقة الشمسية بالنسبة للسعودية، وكيف أن مكان يتميز بتلك الشمس ذات القوة الكبيرة يمكن أن يكون مكاناً مثالياً لإنتاج طاقة لا تغطي حاجته فحسب بل تمد الدول المحيطة به أيضاً.
وقالت المجلة إنه يمكن أن تتحول المملكة من أكبر منتج في النفط في العالم لأكبر منتج طاقة شمسية نظيفة.