سلمان للإغاثة ينفذ 6 مشاريع طبية تطوعية في دمشق
وظائف شاغرة بـ فروع شركة Aramex
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة في فروع العليان القابضة
أسعار النفط تتراجع عند التسوية
أخضر الناشئين يفوز على قطر ويتأهل لنهائي كأس الخليج
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في التصنيع الوطنية
أمطار رعدية وسيول على عدة مناطق حتى الأحد المقبل
اعترف الكاتب في صحيفة الوطن عبدالله العقيل في مقالته المنشورة- اليوم- تحت عنوان “شامبو الفندق” بأنه استمرأ أخذ (شامبو وصابون) الفنادق التي ينزل فيها عندما يهم بمغادرتها؛ لأنهلا يستطيع أن يقاوم ذلك!
واعترف الكاتب بأنه كان يشعر بالذنب وتأنيب الضمير على هذه السرقات من وجهة نظره، قبل أن يكتشف في آخر مرة نزل فيها بأحد الفنادق الشهيرة، وبعد أن صادر جميع محتويات دورة المياه- أكرمكم الله- ثم قرّر أن يعترف بذلك لموظف الاستقبال، إلا أن المفاجأة جاءت على لسان الموظف حين قال له: بأن كل ذلك من حقك؛ فأنت دفعت ثمنها مقدمًا، وهو ما حدا بالكاتب لأن يطمع ويطالب بالمخدات أيضًا!!
وفي ختام المقالة: نصح الكاتب نزلاء الفنادق بأن يأخذوا صابون وشامبو الحمام دون اكتراث؛ فغيرهم أثرياء ويسرقون الملايين دون أن يرف لهم جفن!!
غير معروف
هذا أمر معروف، الشامبوا والصابون ، المعجون خاصة قد وضع للنزيل، ويحق له استعماله وإلا أخذه معه، وأحيانا كثيرة ، الفنادق نفسها تأتي بها يومياً للنزيل، حالها حال بقية الخدمات. لكن لو كان هنالك كأس زجاجي، سخان الشاي ، مخدات، أغطية ومفارش السرير ، أجهزة كهربائية … الخ يحق لك استعمالها طالما مكثت في المكان( دون أخذها )لأنها تتبع الغرفة التي نزلت بها، وأخذها يعتبر سرقة، كما أن اتلافها يلزمك بدفع تعويض.
ظافر الشهري آل مهراس
أنت لم تسرق بل أخذت حقك ﻷنك دافع ثمنها مقدما .فاطمئن واهدأ بالا.يا رعاك الله
مواطن
لم تسرق هذا من حقك بوركت وبورك تورعك