زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
أشاد أكاديميون ودارسون بقرار القيادة وتوجيهات وزير التعليم بتكليف الجامعات السعودية بالموافقة على إكمال المعيدات والمحاضرات دراستهن في الداخل، وخاصة في بعض الجامعات العريقة التي لديها خبرة طويلة في تقديم الدراسات العليا مثل “جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة أم القرى، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية”، وتشجيع المعيدات والمحاضرات على إكمال دراستهن في الجامعات المتميزة في البلدان الإسلامية .
وقال الأستاذ الدكتور ثاقب بن عبدالرحمن الشعلان عميد كلية طب الأسنان جامعة الملك سعود أن أغلب جامعاتنا ولله الحمد تبوأت من المكانة العلمية ما يشفع لها بتقديم برامج للدراسات العليا بمنتهى الجودة والمصداقية. معتبراً هذه اللفتة الكريمة تعتبر من مبادرات الخير التي ما فتئت تتوالى على مجتمع المحبة والسلام بقيادة وزير التعليم وبتوجيه من القيادة وفقاً لتقرير أعدته الزميلة غدير الطيار بصحيفة الجزيرة . معتبراً الشعلان القرار حل للكثير من المعوقات التي تواجهها المتفوقات في دراستهن وبناء على تفوقهن تم اختيارهن كمعيدات في الأقسام في تخصصاتهن ونحن نعلم بعدد منهن لم يستطعن مواصلة دراستهن بسبب شرط الابتعاث والذي كان له من المسوغات والأهداف الكثير وقد امتثل لهذا القرار العديد من المعيدات والمحاضرات والتي سمحت ظروفهن العائلية بالابتعاث وبقي العديد من المعيدات والمحاضرات لم تسمح لهن ظروفهن للابتعاث.
وعلق الدكتور تركي بن فهد العيار أستاذ الصحافة بجامعة الملك سعود بأن القرار له انعكاسات إيجابية بلا شك على مستوى التعليم الجامعي والعالي لدينا لأن جامعاتنا لدية خبرة طويلة في مجال الدراسات العليا وتخرج منهم العديد من الكفاءات التي تتبوأ مناصب قيادية في المملكة سواء أكاديميا أو إداريا.
من جانبه ، قالت الدكتورة منيره الصعنوني طالبة ماجستير قسم طب أسنان الأطفال أنه آن الأوان لاقتطاف هذه الثمرات والعمل على استثمار الطاقات الموجودة في برامج الدراسات العليا والتي لا تقل مستواها وكفاءتها عن مستوى الدراسات العليا في الخارج.