ضبط 13532 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
39 دولة تواجه تدهورًا اقتصاديًا خطيرًا
19 قتيلًا.. حادث مروري مروع في مصر
استدعاء كبار مساعدي بايدن في تحقيق تدهوره العقلي
خطر الحرائق مرتفع للغاية في 6 مناطق باليونان
طائرات خاصة وقوارب.. لقطات من زواج جيف بيزوس في البندقية
حالات تستدعي التوقف الفوري عن قيادة المركبة
الأحساء الأعلى حرارة اليوم بـ48 مئوية والسودة 15
غالبية أمراض القلب المزمنة مكتسبة
أداء العمرة للمواطنين الخليجيين متاح في أي وقت
المواطن- أحمد الرباعي
خيّم الحزن على الوسط التربوي، بعد فقدان المعلمة “سارة الصاعدي”، إثر تعرضها وزميلاتها لحادث مروري خلال توجههن لمقر مدرستهن على طريق القصيم، صباح أمس، مجددات مطالبهن بضرورة إيجاد حلول عاجلة لمشكلة نقل المعلمين والمعلمات.
ووفق معلومات “المواطن” فإن المعلمة المتوفاة تم تعيينها في قرية الحيسونية التابعة لعقلة الصقور منذ ثلاث سنوات، حيث لم تحظَ بالنقل طوال تلك السنين.
كما علمت “المواطن” أن المعلمة المتوفاة هي أم لأربعة أطفال، وكانت تخرج من منزلها إلى مقر مدرستها عند الساعة الثالثة والنصف فجرًا؛ من أجل اللحاق بعملها، تاركة صغارها في المنزل، إلا أن ذلك لم يكن شفيعًا لها للنقل إلى مقر إقامتها.
وتناقل زميلات المعلمة المتوفاة آخر الصور المنشورة عبر حساباتها هي وزميلاتها في مواقع التواصل الاجتماعي أثناء توجههن لمقر مدرستهن؛ حيث ظهر مدى معاناتهن مع الطريق ومغادرتهن لمدارسهن وقت الفجر.
كما تناقل زميلات المعلمة المتوفاة صورة لما كتبته زميلتهن عبر برنامج “الواتساب”، حيث دونت عبارات الرضا بالقدر، وأن الرضا هو جنة الدنيا.
وشيّع المصلون في المسجد النبوي بعد صلاة عصر اليوم جثمان المعلمة سارة الصاعدي.