التعليم في الشرقية وحفر الباطن عن بُعد.. غدًا
نزوح 85 ألف شخص من شرق الكونغو إلى بوروندي
الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
المواطن- الرياض
أكدت هيلة القصير سيدة القاعدة، في أول ظهور إعلامي لها: إن قضاء المملكة كان متسامحًا معها، مشيرة إلى أنها لو كانت في دولة أخرى لحُكِم عليها بما لا يقل عن 30 عامًا.
وأوضحت “القصير”، في لقاء مع صحيفة الرياض، أنها كانت تعيش في دوامة من الشتات والتوتر والألم، وبعد النطق بالحكم انهارت باكية؛ فهذا الطريق كلفها الكثير من عمرها وشبابها وابنتها التي فقدت والدها ووالدتها، وأمها التي تعبت كثيرًا بعد الحكم عليها.
وبررت محاولة هروبها بأن القاعدة زرعت بذهنها أن رجال المباحث يعتدون على النساء ويهتكون عرضهن أثناء التحقيق؛ كي يدلين باعترافاتهن، قائلة: “لكن الواقع فنّد كل الأكاذيب التي كانت في ذهني من القاعدة عن الدولة والمباحث، وأيقنت أني كنت في ضلال”.
وبيّنت الموقوفة في سجن النساء بالحائر بتهم تتعلق بتأييد تنظيم القاعدة هيلة القصير، بأنها تمكنت من جمع ملايين الريالات من المحاضرات الدعوية والملتقيات الدينية، واصفة أعضاء تنظيم القاعدة بالأغبياء.
غير معروف
أشك في صدق نواياها، لأن أكثر الذين يبدون تراجعهم عن الأفكار المتطرفة إنما ليتأتى لهم الخروج ليعاودوا الكرة مع نفس الجهة أو أشد منها.
هذا الذي خرج من المناصحة لم يستغرق سوى أشهر قليلة حتى عاد بعملية ارهابية لينهي بها حياته وحياة الآخرين.
اظهاره للندم والتوبة لم يكن سوى أكذوبة يخدع بها الآخرين ليخرج من السجن.
هؤلاء يحتاجون مناقشتهم في أفكارهم، من قبل رجال دين” معتدلين” متسامحين، أصحاب منطق، لأن فاقد الشيء لا يعطيه.