بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
المواطن- الرياض
أكدت هيلة القصير سيدة القاعدة، في أول ظهور إعلامي لها: إن قضاء المملكة كان متسامحًا معها، مشيرة إلى أنها لو كانت في دولة أخرى لحُكِم عليها بما لا يقل عن 30 عامًا.
وأوضحت “القصير”، في لقاء مع صحيفة الرياض، أنها كانت تعيش في دوامة من الشتات والتوتر والألم، وبعد النطق بالحكم انهارت باكية؛ فهذا الطريق كلفها الكثير من عمرها وشبابها وابنتها التي فقدت والدها ووالدتها، وأمها التي تعبت كثيرًا بعد الحكم عليها.
وبررت محاولة هروبها بأن القاعدة زرعت بذهنها أن رجال المباحث يعتدون على النساء ويهتكون عرضهن أثناء التحقيق؛ كي يدلين باعترافاتهن، قائلة: “لكن الواقع فنّد كل الأكاذيب التي كانت في ذهني من القاعدة عن الدولة والمباحث، وأيقنت أني كنت في ضلال”.
وبيّنت الموقوفة في سجن النساء بالحائر بتهم تتعلق بتأييد تنظيم القاعدة هيلة القصير، بأنها تمكنت من جمع ملايين الريالات من المحاضرات الدعوية والملتقيات الدينية، واصفة أعضاء تنظيم القاعدة بالأغبياء.
غير معروف
أشك في صدق نواياها، لأن أكثر الذين يبدون تراجعهم عن الأفكار المتطرفة إنما ليتأتى لهم الخروج ليعاودوا الكرة مع نفس الجهة أو أشد منها.
هذا الذي خرج من المناصحة لم يستغرق سوى أشهر قليلة حتى عاد بعملية ارهابية لينهي بها حياته وحياة الآخرين.
اظهاره للندم والتوبة لم يكن سوى أكذوبة يخدع بها الآخرين ليخرج من السجن.
هؤلاء يحتاجون مناقشتهم في أفكارهم، من قبل رجال دين” معتدلين” متسامحين، أصحاب منطق، لأن فاقد الشيء لا يعطيه.