غدًا في واشنطن.. انطلاق فعالية GLMC 365 امتدادًا للمؤتمر الدولي لسوق العمل
ضبط متجر إلكتروني للعود والعطور أوهم المستهلكين بالفوز بسيارة فاخرة
مصرف الراجحي يوزع 7.5% أرباحاً نقدية عن النصف الأول
التخصصي يخفض وقت انتظار أسرّة التنويم في الطوارئ بنسبة 75٪
السعودية تشارك في قمة اتحاد رواد الأعمال الشباب بجنوب أفريقيا
جامعة الأميرة نورة تعلن فتح باب التسجيل في “جائزة نورة للطفولة”
بتوجيه الملك سلمان.. ولي العهد يغادر إلى قطر للمشاركة بالقمة العربية الإسلامية
عقوبات المناداة في نظام النقل البري الجديد تصل إلى 20 ألف ريال
الجدعان: سوق المال السعودي الأسرع نموًا عالميًا.. تجاوز 2.4 تريليون ريال
قمة عربية إسلامية في قطر لبحث سبل الرد على العدوان الإسرائيلي
أعلنت صحيفة “واشنطن بوست”، نقلًا عن مسؤولي مخابرات، مقتل العقل المدبر لهجمات باريس عبدالحميد أباعود.
وكان مراسل “العربية” في باريس قد أفاد بمقتل ثلاثة أشخاص في موقع مداهمة نفذتها الشرطة في ضاحية سان دوني في باريس، الأربعاء.
وكان وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، قد قال في وقت سابق: إن شخصين قُتلا “وربما أكثر” في الموقع.
وانتهت العملية التي نفّذتها قوات النخبة في الشرطة الفرنسية منذ فجر الأربعاء، مستهدفة شقة في ضاحية سان دوني شمال باريس في سياق التحقيق حول اعتداءات الجمعة، على ما أفاد مصدر في الشرطة.
وأوضح المصدر أن شخصين متحصنين في الشقة قُتلا هما امرأة فجّرت نفسها ومشتبه به لم يتم تحديد هويته بعد. كما أسفرت العملية عن اعتقال سبعة أشخاص؛ ثلاثة منهم أخرجتهم الشرطة من الشقة، واثنان كانا في شقق مجاورة، واثنان آخران في الجوار.
وفي وقت سابق من الأربعاء، قُتلت امرأة فجّرت نفسها بحزام ناسف، كما أصيب عدد آخر في تبادل لإطلاق النار ليل الثلاثاء، في سان دوني بشمال باريس، خلال مداهمة لشرطة مكافحة الإرهاب التي اعتقلت ثلاثة أشخاص مشتبه بهم، وذلك بعد خمسة أيام على الاعتداءات الدموية في العاصمة الفرنسية؛ حسب ما أعلنت مصادر متطابقة.
وأفاد مراسل “العربية” في باريس بإصابة شرطيين. كما أفاد باستمرار تبادل النار وتوقف حركة المترو في ضاحية #سان_دوني ، وأن المشتبه بهم ما زالوا متحصنين في الشقة التي تهاجمها قوات مكافحة الإرهاب في شمال باريس.
وقال مصدر قريب من التحقيق: إن إدارة مكافحة الإرهاب في الشرطة القضائية الفرنسية تدخلت بدعم من شرطة التدخل في المداهمات.
وأكد مصدر آخر قريب من التحقيق عملية إطلاق النار، ولكنه لم يوضح ما إذا كان الأمر تدخلًا لاعتقال شخص أو أكثر على علاقة بالتفجيرات.