برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
بدء تطبيق تعديلات أحكام اللائحة التنفيذية للضريبة الانتقائية اعتبارًا من 1 يناير
المواطن- أحمد الرباعي
قال عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان، وأستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء عبدالعزيز الفوزان: إن لجوء الموظف إلى تقارير طبية غير حقيقية هو تزوير وكذب وهو إثم، ويندرج ضمن أكل الأموال بالباطل.
ولفت “الفوزان” ردًّا على سؤال موظفة حول شرعية التقارير الطبية غير الحقيقية أن الذين يمنحون التقارير الطبية الكاذبة هم أيضًا متعاونون على الإثم ومشاركون فيه.
وأشار “الفوزان” أن الجميع تأتيهم ظروف ومشاكل، سواءٌ كانوا طلابًا أو موظفين، ولكن لو وضح ذلك الأمر لمديره لتساهل معه؛ فالصدق دائمًا يكون منجاة.
وأضاف “الفوزان” أن المعلمات يواجهن المشاكل أحيانًا مع أزواجهم فنجد المعلمة أحيانًا تتغيب فتلجأ للتقارير الكاذبة وهذا لا يجوز، وإن كانت لا تستطيع القيام بأعمالها فعليها تقديم الاستقالة، أو تطلب التفريغ، الأهم أن لا تكذب.