زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
المواطن- أحمد الرباعي
قال عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان، وأستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء عبدالعزيز الفوزان: إن لجوء الموظف إلى تقارير طبية غير حقيقية هو تزوير وكذب وهو إثم، ويندرج ضمن أكل الأموال بالباطل.
ولفت “الفوزان” ردًّا على سؤال موظفة حول شرعية التقارير الطبية غير الحقيقية أن الذين يمنحون التقارير الطبية الكاذبة هم أيضًا متعاونون على الإثم ومشاركون فيه.
وأشار “الفوزان” أن الجميع تأتيهم ظروف ومشاكل، سواءٌ كانوا طلابًا أو موظفين، ولكن لو وضح ذلك الأمر لمديره لتساهل معه؛ فالصدق دائمًا يكون منجاة.
وأضاف “الفوزان” أن المعلمات يواجهن المشاكل أحيانًا مع أزواجهم فنجد المعلمة أحيانًا تتغيب فتلجأ للتقارير الكاذبة وهذا لا يجوز، وإن كانت لا تستطيع القيام بأعمالها فعليها تقديم الاستقالة، أو تطلب التفريغ، الأهم أن لا تكذب.