ترتيب دوري روشن بعد حسم الاتحاد للقب
موسم حج 1446 .. وزارة الصحة تُصدر الحقيبة الصحية التوعوية بـ8 لغات
ضبط 2144 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يوزّع 250 قطعة من الملابس للأسر الأكثر احتياجًا في دمشق
بثلاثية في الرائد.. الاتحاد يحسم لقب دوري روشن
هوية المملكة ودورها في الاستراتيجيات الوطنية بندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
خالد بن عبدالله الحربي يحتفل بتخرجه من كلية الملك فهد الأمنية برتبة ملازم
إطلاق النسخة الثالثة من معرض إينا 3 في الرياض بمشاركة واسعة
الاتحاد يتفوق على الرائد بثنائية في الشوط الأول
مؤسسة سليمان الراجحي الخيرية تحصد جائزة الحوكمة الرشيدة العالمية لعام 2025م
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما الثلاثاء 24 نوفمبر/تشرين الثاني أن تنظيم داعش يمثل خطرا على العالم بأسره ولا بد من تدميره.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي فرانسوا هولاند في واشنطن قال أوباما متحدثا عن داعش: “إنها مجموعة إرهابية همجية وإيديولوجيتها المميتة تمثل تهديدا لجميعنا.. لا يجوز التسامح معها بل يجب القضاء عليها”. وتابع الرئيس الأمريكي قائلا إن تنظيم داعش “لن يستطيع تخويف” الولايات المتحدة والدول الحليفة لها.
أوباما: على موسكو وأنقرة أن تتحادثا لتفادي التصعيد
وفي تطرقه إلى إسقاط مقاتلة “سو-24” الروسية على يد سلاح الجو التركي صباح الثلاثاء، اعتبر أوباما أن على موسكو وأنقرة أن تتحادثا حول ملابسات الحادث لتسليط الضوء على حقيقة ما حدث، واتخاذ الخطوات الضرورية لتفادي التصعيد. وأضاف أن “من حق تركيا كأي بلد آخر أن تدافع عن أراضيها ومجالها الجوي”، حسب قوله.
هولاند يدعو إلى إحكام الحدود التركية مع سوريا
من جهته دعا فرانسوا هولاند إلى إحكام الحدود التركية مع سوريا لكي لا يتسلل الإرهابيون إلى أوروبا.
هذا وقال هولاند إنه اتفق مع الرئيس الأمريكي على أن تقوم واشنطن وباريس بتكثيف الضربات الموجهة ضد داعش في سوريا والعراق.
وأكد هولاند أن مجموعة السفن الحربية الفرنسية في البحر المتوسط تنسق مهماتها مع الجانب الروسي.
وفيما يتعلق بلقاء هولاند المرتقب مع نظيره الروسي في موسكو 26 من هذا الشهر قال الرئيس الفرنسي إنه سيؤكد لفلاديمير بوتين استعداد باريس للتعاون مع موسكو “إذا ركزت روسيا جهودها العسكرية على محاربة داعش ودعمت تسوية الأزمة في سوريا بطرق سياسية”، على حد تعبيره.
ووصف هولاند إسقاط الطائرة الروسية من قبل المقاتلة التركية بـ”الحادث القاسي والمؤسف، داعيا موسكو وأنقرة إلى تفادي التصعيد في علاقاتهما.