ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
المواطن – نت
قال البيت الأبيض، مساء أمس الاثنين، إن هدف حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لن يتحقق على الأرجح خلال الشهور الأخيرة للرئيس باراك أوباما في السلطة.
واجتمع أوباما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق يوم الاثنين، وأطلق عدد من التصريحات حظت بهجوم شديد من العرب والفلسطينيين، بعدما حمّل الجانب الفلسطيني سبب اشتعال الأزمة في الآونة الأخيرة، دون أن يتحدث عن أي من الانتهاكات الجسيمة من الجانب الإسرائيلي.
وأكد من جانبه، رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” لأوباما التزامه بحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وفي أول اجتماع مع أوباما منذ توقيع الاتفاق النووي الإيراني، قال نتنياهو إنه يؤيد رؤية “دولتين لشعبين”، لكنه تمسك بأن أي دولة فلسطينية يجب أن تكون منزوعة السلاح وأن يعترف الفلسطينيون بأن إسرائيل هي وطن للشعب اليهودي وهو شرط يرفضه الفلسطينيون.
ومن شأن تحسين العلاقات أن تمهد لإقرار حزمة مساعدات عسكرية أمريكية جديدة لإسرائيل على مدى عشر سنوات، وقال أوباما لضيفه إنه يريد “بداية مبكرة” للمفاوضات في هذا الشأن.
وتقول مصادر في الكونجرس الأمريكي إن إسرائيل -وهي الحليف الأساسي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط- تسعى للحصول على مبلغ قياسي قدره خمسة مليارات دولار كل عام.
ولم يظهر أوباما ولا نتنياهو رغم ما لهما من سجل في المواجهات الحادة بالبيت الأبيض أي علامة على التوتر وظهراً متناغمين في أول اجتماع بينهما منذ 13 شهراً.
وخيم على زيارة نتنياهو للبيت الأبيض موجة مستمرة من الهجمات الفلسطينية طعنا وبالرصاص أثارت قلق الإسرائيليين في وقت استبعد فيه أوباما التوصل إلى اتفاق سلام خلال الأربعة عشر شهراً المتبقية له في الرئاسة.