أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
المواطن – نت
قال البيت الأبيض، مساء أمس الاثنين، إن هدف حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لن يتحقق على الأرجح خلال الشهور الأخيرة للرئيس باراك أوباما في السلطة.
واجتمع أوباما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق يوم الاثنين، وأطلق عدد من التصريحات حظت بهجوم شديد من العرب والفلسطينيين، بعدما حمّل الجانب الفلسطيني سبب اشتعال الأزمة في الآونة الأخيرة، دون أن يتحدث عن أي من الانتهاكات الجسيمة من الجانب الإسرائيلي.
وأكد من جانبه، رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” لأوباما التزامه بحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وفي أول اجتماع مع أوباما منذ توقيع الاتفاق النووي الإيراني، قال نتنياهو إنه يؤيد رؤية “دولتين لشعبين”، لكنه تمسك بأن أي دولة فلسطينية يجب أن تكون منزوعة السلاح وأن يعترف الفلسطينيون بأن إسرائيل هي وطن للشعب اليهودي وهو شرط يرفضه الفلسطينيون.
ومن شأن تحسين العلاقات أن تمهد لإقرار حزمة مساعدات عسكرية أمريكية جديدة لإسرائيل على مدى عشر سنوات، وقال أوباما لضيفه إنه يريد “بداية مبكرة” للمفاوضات في هذا الشأن.
وتقول مصادر في الكونجرس الأمريكي إن إسرائيل -وهي الحليف الأساسي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط- تسعى للحصول على مبلغ قياسي قدره خمسة مليارات دولار كل عام.
ولم يظهر أوباما ولا نتنياهو رغم ما لهما من سجل في المواجهات الحادة بالبيت الأبيض أي علامة على التوتر وظهراً متناغمين في أول اجتماع بينهما منذ 13 شهراً.
وخيم على زيارة نتنياهو للبيت الأبيض موجة مستمرة من الهجمات الفلسطينية طعنا وبالرصاص أثارت قلق الإسرائيليين في وقت استبعد فيه أوباما التوصل إلى اتفاق سلام خلال الأربعة عشر شهراً المتبقية له في الرئاسة.