يحيى الشهري الأكثر صناعة بدوري المحترفين حالة الطقس اليوم.. أمطار وسيول على 6 مناطق بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية
المواطن- نت
حاول عدد من الصحافيين والنشطاء نقل معاناة اللاجئين إلى أوروبا.. على متن قوارب الموت.. وتروي الرحلة المصورة ما لا يدركه الكثيرون حول هذه الرحلات ومعاناة أصحابها الهاربين من الفقر ربما إلى الموت..
هي رحلات عاشوها بمصاعبها ومخاطرها، إنها رحلات اللجوء إلى الدول الأوروبية، إلا أن الوصول إلى طريق الأمان محفوفة بشتى المخاطر؛ خطر الغرق والموت، ومعاناة تعاطي السلطات المعنية في كل بلد ومحطة يتوقفون فيها.
صحافيون وناشطون وثّقوا بالصوت والصورة لحظات مرعبة من هذه الرحلات، رصدوا يوميات انتظارهم القاتل على عتبات البلدان المضيفة.
الصحافية كارول معلوف رافقت الفريق الذي خاض غمار هذه التجربة، وستُعرض في أربع حلقات متتالية حصريًّا عبر “أخبار الآن” قريبًا، تحت عنوان رحلة لاجئ.
كاميرا الصحافيين التقطت لحظات مؤلمة للاجئين يفترشون الأرض، منهم من لم يصعد على السفينة.. يتعرض لإهانات منهكين، ويغفو البعض منهم في أماكنهم والبعض الآخر على الأرض.
بعد تسع ساعات في عرض البحر، يصحو الجميع على صوتٍ يعلمهم بالوصول إلى أثينا.
مرّة أخرى يحملون ما معهم ليستقلّوا الباص إلى حدود ماسيدونيا.
التوتّر في أعلى درجاته، مشاكل تكاد تتفجر بين اللاجئين والحزن في عيونهم.. هل يصلون بر الأمان؟ هل تعترضهم المزيد من المصاعب؟ ما هو مصيرهم ومصير أولادهم ونسائهم؟ وأي مستقبل ينتظرهم؟ أسئلة تراها واضحة في عيونهم ونظراتهم.