النزال الملحمي.. أول حدث لموسم الرياض في لوس أنجلوس توني كروس يقلل من قيمة برشلونة ! .. ماذا قال ؟ مفاجأة صادمة لجماهير الهلال بسبب سالم الدوسري قبل مباراتي الاتحاد والأهلي تطورات قضية حميدان التركي .. جلسة جديدة غدًا بايدن يوقع على قانون لحظر تيك توك قرار صارم من جيسوس تجاه لاعبي الهلال بعد توديع آسيا توقعات باستمرار أمطار السعودية حتى بداية مايو أسعار النفط تتمسك بالصعود وسط ترقب المخزونات ما قصة التعويضات المالية لصالح سكان قرية طابة؟ أول قرار من العين بعد اهتمام 3 أندية سعودية بضم سفيان رحيمي
المواطن – الرياض
رشحت وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الطالب عبدالله بن سعد اليحيا، أحد طلاب الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض، لتمثيل المملكة في الفرع الثاني من مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها السابعة والثلاثين.
ومن المقرر أن تنطلق فعاليات المسابقة يوم السبت25 / 1 /1437ه وتستمر لمدة خمسة أيام في أروقة الحرم المكي الشريف.
وحصل اليحيا على المركز الأول في الفرع الثاني في مسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها السابعة عشرة، وتم تكريمه من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض الرئيس الفخري للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض.
من جانبه، أعرب فضيلة الشيخ سعد بن محمد آل فريان رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم عن شكره لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد المشرف العام على المسابقات القرآنية الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ على الجهود المبذولة لخدمة القرآن الكريم والدعم الكبير والعطاء المتواصل الذي تحظى به المسابقات القرآنية من معاليه على المستويين المحلي والدولي لتحفيز الناشئة لحفظ كتاب الله وتلاوته وتدبره، وتشجيع الأجيال على التمسك بآدابه والتحلي بأخلاقه والعمل بأحكامه.
وثمن فضيلته الدعم الذي تلقاه حلقات التحفيظ والمسابقات القرآنية واصفاً إياها بأنها حلقة في سلسلة دأبت عليها القيادة الحكيمة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله؛ حيث تُولي حكومة خادم الحرمين الشريفين اهتماماً ودعماً سخياً لكل ما له شأن وصلة بالقرآن الكريم وعلومه؛ من حفظ، وتفسير، وتلاوة، وتجويد، وطباعة، وترجمة معانٍ، ونشر لها في أصقاع العالم؛ انطلاقاً واستشعاراً لواجبها في حمل رسالة الإسلام والسلام.