زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
المواطن – سعيد آل هطلاء – المضة – طريب
شكا أهالي مركز المضة بطريب من نواقص كثيرة في التخصصات والأجهزة والكوادر الطبية في المستشفى الوحيد بالمركز والتي تأسست عام ١٤٣٢ هجرية.
وفي رسالة تلقتها “المواطن“، أوضح الأهالي ما ينقصهم وهو:
1- لا توجد أشعّة مقطعية في المستشفى؛ مما يؤدي لتحويل المرضى إلا مستشفى خميس مشيط.
2- لا يوجد طبيب عيون.
3- لا يوجد طبيب مسالك.
4- عجْز في بعض التخصصات الطبية الباقية رغم أنها تخدم ٥٠ ألف مواطن.
من جانبها، عرضت “المواطن” تلك المطالِب على المتحدث الرسمي والناطق الإعلامي بصحة عسير بالنيابة سعيد مداوي اﻻحمري، فقال: “مستشفى المضة العام يحظى بالاهتمام من قبل صحة عسير كغيره من مستشفيات المنطقة”.
وأضاف “أما عدم توفر أشعة مقطعية بالمستشفى فنوضح بأن المستشفى تندرج تحت المستشفيات سعة 50 سريراً، وحسب معايير الوزارة فإن تلك المستشفيات ليست بها أشعة مقطعية”.
وتابع “أما عدم وجود طبيب عيون فالمديرية تعمل الآن على دعم المستشفى بطبيب مقيم عيون خلال الأيام القليلة المقبلة وذلك لحين دعمها بأخصائي عيون من التعاقدات الجديدة”.
وفيما يخص طبيب المسالك أوضح الأحمري “هذا التخصص من التخصصات النادرة والأطباء فيه قليل على مستوى المنطقة لذا يتم في الوقت الراهن مناظرة حالات المسالك من قبل أخصائي الجراحة العامة بالمستشفى وفي حالة الضرورة القصوى يتم تحويل الحالة إلى مستشفى الخميس العام لمناظرتها هناك وذلك لحين دعم المستشفى من التعاقدات الجديدة”.
واستطرد “مستشفى المضة بها معظم التخصصات المهمة والضرورية لتقديم الخدمة الطبية في مستشفى سعتها 50 سريراً مثل الجراحة العامة، والباطنية، والأطفال، والعظام، والنساء والولادة، والأنف والأذن والحنجرة، والتخدير، والمختبر؛ وكل هذه التخصصات يغطيها أخصائيون، إلى جانب وجود عدد من الأطباء المقيمين اللذين يغطون الطوارئ والأقسام الداخلية”.