سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية جديدة لنازحي السويداء إلى درعا
فهد بن سلطان يطلع على نتائج القبول بجامعة تبوك
محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10946 نقطة
طيران ناس يطلق 3 رحلات اسبوعية مباشرة بين الرياض ونيروبي اعتبارًا من 2 اكتوبر
4 أيام على إيداع حساب المواطن الدفعة الـ 93
بيئة جدة تسحب 92 عينة عشوائية من الخضار والفواكه للتأكد من سلامتها
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 440 كيلو قات في عسير
أكثر من 13 مليون محفظة استثمارية للأفراد بسوق الأسهم الرئيسة في الربع الأول 2025م
الملك سلمان وولي العهد يهنئان حاكم جامايكا
التقى صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني ظهر اليوم الأحد، منسوبي كتيبة المشاة الآلية الحادية والأربعين، بعد انتهاء مشاركة الكتيبة في عملية “عاصفة الحزم وإعادة الأمل” في الحدود الجنوبية بمنطقة نجران.
وقد كان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الكتيبة: معالي نائب وزير الحرس الوطني الأستاذ عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري، ومعالي رئيس الجهاز العسكري الفريق محمد بن خالد الناهض، وصاحب السمو اللواء الركن تركي بن عبدالله بن محمد آل سعود قائد لواء الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول الآلي.
وبدأ الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم ألقى قائد لواء الأمير تركي بن عبدالعزيز الأول الآلي كلمةً رحّب فيها بسمو الأمير متعب بن عبدالله في استقبال أبنائه منسوبي الكتيبة 41، الذين كان لهم شرف المشاركة في “عاصفة الحزم وإعادة الأمل”؛ مُلَبّين نداء وطنهم وقادتهم في أداء الواجب بالحد الجنوبي، والتي كانت مشاركة فعالة لاقت إشادة من زملائهم بقوات التحالف العربي.
وأشار قائد اللواء إلى أن تواجد الأمير متعب بن عبدالله مع أبنائه في الميدان بالحد الجنوبي وزياراته المتكررة للوقوف على جاهزيتهم كان لها الأثر البالغ في رفع معنوياتهم؛ مؤكداً جاهزيتهم الدائمة لتنفيذ أوامر قادتهم والدفاع عن أمن وطنهم.
بعد ذلك ألقى صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز كلمة أكد فيها أن قوات الحرس الوطني رهن إشارة خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكل القطاعات العسكرية، وتتشرف بتنفيذ أوامره وتوجيهاته في أي مكان وزمان.
وعبّر سموه عن بالغ سروره واعتزازه بأن يكون في استقبال أبطال الحرس الوطني الذين أنهوا مهمتهم ضمن خطة إعادة الانتشار وسلموا المهمة لمجموعة أخرى من قوات الحرس الوطني التي وصلت إلى منطقة نجران؛ لتكون بديلة لهذه القوات التي أنهت مهمتها بنجاح.