أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
لم يمهل القدر معلم التربية البدنية في ثانوية الحشرج بتربة تركي علي الخطيب وقتًا بعدما أن نجّاه الله من إطلاق الرصاص عليه من قبل طالب بالمدرسة، ثم وافته المنية في مركز تدريب رياضي شمال محافظة الطائف بعد حادثة الطالب بخمسة أيام، بعدما سقطا مغشيًّا عليه بعد تمارين رياضية قام بها في المركز، في قصة تابعت “المواطن” تفاصليها في تقرير خاص نشرته يوم أمس.
وقام طالب في إحدى المدارس الثانوية بتربة بإشهار مسدس في وجه المعلم، أثناء قيامه بمهام عمله في المدرسة، محاولًا إصابته، إلا أن خوفه وارتباكه حال دون انطلاق الرصاص من المسدس الذي يحمله، وعندما تنبّه له المعلم وزملاؤه لاذ الطالب بالفرار.
وأوضح في حينه الناطق الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرمة- العقيد دكتور عاطي بن عطية القرشي- أن شرطة محافظة تربة تلقت بلاغًا مفاده قيام طالب في العقد الثاني من العمر بإشهار سلاح على أحد المعلمين، مبينًا أنه تم ضبط المتهم المذكور؛ تمهيدًا لإحالته مع كامل الأوراق إلى الجهة المختصة، وفقًا لتقرير نُشر في الزميلة “الشرق” اليوم.
وبدورها نعت إدارة التعليم بالطائف الأسرة التعليمية والتربوية، في وفاة المعلم تركي بن محمد الخطيب الذي وافته المنية، عصر السبت الماضي أثناء أدائه التمارين الرياضية داخل أحد المراكز التدريبية، وقدّمت الإدارة عبر حسابها الرسمي في “تويتر” العزاء للأسرة التعليمية ولذوي المتوفى.
“المواطن” تقدم العزاء لذوي “الخطيب” ومحبيه، وتسأل الله له الرحمة.
ةسش
انا يقربلي تركي علي الخطيب يكون زوج اختي كان تركي الله يرحم كان أفضل شخص عرفتوا في حياتي كان مؤدب وخلوق يعني كل الموصفات الحلوة كانت فيه هو كان عايش في مكة
عبدالواحد باشراحيل
الله يرحمه يا أحمد باوجيه ويغفرله يارب ويعوّض شبابه يا رب في الجنة ويصبر ذويه ويعوّض زوجته خيرا منه ويجمعهم في الفردوس الأعلى … عبدالواحد
كنان
الله يرحمه