أتربة ورياح على الشرقية لمدة 9 ساعات رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات
المواطن- أحمد الرباعي
قال عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان، وأستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء عبدالعزيز الفوزان: إن لجوء الموظف إلى تقارير طبية غير حقيقية هو تزوير وكذب وهو إثم، ويندرج ضمن أكل الأموال بالباطل.
ولفت “الفوزان” ردًّا على سؤال موظفة حول شرعية التقارير الطبية غير الحقيقية أن الذين يمنحون التقارير الطبية الكاذبة هم أيضًا متعاونون على الإثم ومشاركون فيه.
وأشار “الفوزان” أن الجميع تأتيهم ظروف ومشاكل، سواءٌ كانوا طلابًا أو موظفين، ولكن لو وضح ذلك الأمر لمديره لتساهل معه؛ فالصدق دائمًا يكون منجاة.
وأضاف “الفوزان” أن المعلمات يواجهن المشاكل أحيانًا مع أزواجهم فنجد المعلمة أحيانًا تتغيب فتلجأ للتقارير الكاذبة وهذا لا يجوز، وإن كانت لا تستطيع القيام بأعمالها فعليها تقديم الاستقالة، أو تطلب التفريغ، الأهم أن لا تكذب.