بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
استغرب عامل المعرفة والكاتب المعروف “أحمد العرفج” من تسليط الضوء الإعلامي بكثافة على حارس المدرسة لتطوعه بمساعدة الطالبات على عبور الشارع، متسائلًا عن قلة أعداد المتطوعين مقارنة بأعداد المطاوعة؛ على حد وصفه.
جاء ذلك عبر برنامج “يا هلا بالعرفج”؛ الذي يأتي مساء كل أربعاء، أطلّ فيه عامل المعرفة “أحمد العرفج”، وتناول مع الإعلامي المعروف “علي العلياني” أبرز قضايا المجتمع السعودي.
واستهل “العرفج” لقاءه- عبر روتانا خليجية- مُعلقًا على خبر يحمل عنوان: “الحكم بحد الكفر على فياض غير نهائي وعائلته تستأنف”، بالقول: “يجب علينا أن نعدل من أجل العدل، وليس من أجل الجهات الأجنبية، ويجب ألا يقام الحد من أجل الشبهة”.
كما علّق على خبر بعنوان: “ابن ناصر: أطالب الرئيس العام بالبعد عن المجاملات في اختيار ممثلي المملكة دوليًّا”، مؤكدًا بالقول: “يجب مراعاة القوة والأمانة عند المسؤولين، والقوة تعني قوة في المعرفة وقوة في الإبداع، والأمانة تعني أمانةً في اختيار الرجال، وأمانة في توزيع الأموال”.
وأضاف: “ليست هناك أمور من دون معايير محددة، وأتمنى أن يُعمم هذا القرار على جميع الإدارات”.
وحول خبر بعنوان: “لصوص الأراضي نهبوا مساحة 3 دول”، تحدث “العرفج” قائلًا: “الشطارة ليست في مدح المُقرين وتبجيلهم، بل في اتهام المُتهمين، والوقوف على إهمالهم وتقصيرهم بحق مسؤولياتهم”.
وتابع مُوضحًا: “استعادة الحق العام أمر ضروري جدًّا في الأموال العامة، وأتمنى أن تدخل ضمن قرارات فرض الرسوم على الأراضي البيضاء، فعبارة: عفا الله عما سلف، ليست في الأموال والحقوق العامة”.
وفي فقرة “كاتب الأسبوع” تحدث “العرفج” عن الكاتب “عبدالحميد العمري”، وقال بأن من أبرز سلبياته تكرار الموضوعات وطول العناوين، إلا أنه يتميّز بالثقافة الاقتصادية الهائلة، وتبسيطها للبسطاء.
وفي فقرة “مزاين الكتب” استعرض “العرفج” ديوان “ابن النحاس”، ونصح بقراءة قصائده.
أما في فقرة “أغنية الأسبوع” فقد روى “العرفج” تفاصيل قصة أغنية “بات ساجي الطرف”، التي غنّاها فنان العرب “محمد عبده”.