القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
منح رئيس جامعة اللغات والثقافة في بكين بالصين “تسوي شي ليانغ” صاحب السمو الملكي الأمير “تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود”، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية، شهادة الأستاذية الفخرية والرئاسة الفخرية لمركز الدراسات العربية، كما أهدى لسموه نيابة عن الجامعة لوحات فنية تاريخية وإبريقاً خزفياً فنياً.
وألقى الأمير تركي بهذه المناسبة كلمة قال فيها: “إن إحدى أولى الزيارات، التي قام بها الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- في بداية حكمه كانت لدولة الصين العزيزة، وهذه الرحلة كانت مثقلة ومحملة بالعديد من الأهداف والمعاني، أهمها التوضيح للعالم أن الثقل السياسي والاقتصادي العالمي، وبدأ يميل للشرق وتحديداً لدولة الصين الصديقة”.
وأضاف سموه: “وما زلت أتذكر حين عودته – رحمه الله- من رحلته للصين مدى إعجابه واعتزازه بالزيارة، ومدى تقارب العلاقات المستقبلية بين المملكة والصين”.
كما كتب رئيس مجلس إدارة الجامعة البروفيسور “لي يوي مينغ” بيتاً صينياً تقليدياً بمعنى “الشجاع كالمقاتل والحنون كالموسيقي”، قدمها هدية لسمو الأمير تركي، وبيتاً بمعنى “العالم كأسرة”، لسمو الأمير بدر بن سعود بن محمد بن سعود، وبيتاً بمعنى “المشاعر العميقة على طريق الحرير” لسمو الأمير محمد بن فيصل بن عبدالله بن محمد.
من جانبه كتب سمو الأمير تركي كلمات تذكارية مهداة إلى جامعة اللغات والثقافة في بكين، ثم زار سموه بصحبة رئيس مجلس إدارة الجامعة البروفيسور “لي يوي مينغ” مركز الدراسات العربية بالجامعة.
وأهداه المدير التنفيذي للمركز البروفيسور “خليل لوه لين”، نسخة من التقرير السنوي للدراسات العربية، وعدداً أخيراً لمجلة “الدراسات الإقليمية والقطرية من تأليف المركز، إضافة إلى أسطوانات مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية التي نظمتها الجامعة.
من جهته أعرب سمو الأمير تركي عن إعجابه وتقديره للجهود البحثية للمركز؛ آملاً أن يواصل مركز الدراسات العربية الإسهام في دفع التبادل الثقافي بين الصين والسعودية، وتعميق الصداقة بين البلدين.