أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
المواطن – ترجمة: سامر محمد
تقوم المملكة بخفض أسعار النفط وجذب زبائن جدد في أوروبا في ظل تنامي المنافسة مع دول أخرى أعضاء بمنظمة “أوبك”.
وأشارت شبكة “بلومبرج” الأمريكية نقلاً عن معهد أبحاث ” JBC Energy GmbH” للطاقة بالنمسا إلى أن المملكة ترد على زيادة شحنات النفط العراقية واستعداد إيران لاستئناف صادراتها بعد رفع العقوبات، بخفض أسعار النفط والقيام بمبيعات نفطية نادرة لمصافي النفط في بولندا والسويد.
وذكرت الشبكة أن التحرك السعودي في أوروبا يتزامن مع اشتعال المنافسة كذلك في آسيا وذلك نقلاً عن شركة ” KBC Advanced Technologies Ltd” الاستشارية.
ونقلت الشبكة عن “أويجن ليندل” المحللة بـ” JBC” بالنمسا أن السعودية أمام سوق لمشتري النفط الخام، وإذا أرادت أن تبيع مزيد من براميل النفط فعليها أن تخفض الأسعار، مضيفة أن الوضع لن يكون أسهل عندما تدخل براميل النفط الإيرانية وستحتاج لخفض أسعار النفط بشكل جريء.
وتحدثت الشبكة عن أن أوروبا باتت أحدث ساحة لمنتجي النفط الذين يسعون للحفاظ على حصتهم في السوق في ظل زيادة الفائض من الإنتاج النفطي عالمياً.
وذكرت أن روسيا احتجت على مبيعات النفط السعودي لشمال أوروبا، بينما تتوسع في حصتها بسوق النفط الآسيوي الذي هيمن عليه من قبل منتجي الشرق الأوسط.
وأضافت أن إيران ستنافس بشدة العام المقبل حيث تسعى لاستعادة الزبائن الذين خسرتهم، وذلك بعد توقيعها الاتفاق النووي مع القوى العظمى الذي سيرفع العقوبات.
وأبرزت قيام المملكة بخفض أسعار النفط الذي تبيعه لشمال غرب أوروبا والبحر المتوسط، مشيرة إلى أن القرار يأتي بعد أول مبيعات لها منذ سنوات لبولندا والسويد الذين كانوا مشترين عادة من جبال الأورال الروسية.