خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أظهرت دراسة جديدة أن العزلة -ولا سيما لدى المسنين- مُضِرّة بالصحة، وقد تزيد احتمال الوفاة المبكرة بنسبة 14%؛ كاشفة آليات هذه الظاهرة على مستوى الخلايا.
ومخاطر العزلة الاجتماعية معروفة منذ فترة طويلة؛ إلا أن انعكاساتها الجسدية المضرة لم تكن قد كُشفت حتى الآن؛ على ما أوضح الباحثون الذين نُشرت أعمالهم في حوليات الأكاديمية الأميركية للعلوم “بناس”. وسبق لهذا الفريق -بقيادة جون كاسيوبو عالم النفس في جامعة شيكاغو- أن حدد وجود رابط بين العزلة وازدياد الجينات المسؤولة عن الإصابة بالالتهابات؛ فضلاً عن تراجع في الدور الذي يلعبه الجسم في محاربة الفيروسات.
وباختصار، يعاني الأشخاص الذين يعيشون في عزلة من نظام مناعي أضعف، ويصابون بأمراض أكثر من الأشخاص الآخرين.
وفي إطار أبحاثهم الجديدة، درس الباحثون أداء بعض جينات خلايا النظام المناعي التي تحمي الجسم من البكتيريا والفيروسات، وحدد هؤلاء أيضاً أن العزلة تسمح بتوقع نشاط هذه الجينات المختلفة لمدة عام، ويبدو أن ثمة رابطاً مباشراً بين أداء هذه الجينات التي تحفّز الكريات البيضاء والعزلة.
كما شدد الباحثون على أن التأثيرات الجينية للعزلة محصورة في العزلة الاجتماعية فقط، ولا يمكن أن تفسر من خلال الاكتئاب.
وتَبَيّن لهم أيضاً أن الشيء نفسه يحصل على مستوى الخلايا لدى قِرَدة عندما تعيش معزولة، واعتبروا أن هذا التبدل الجزيئي في النظام المناعي قد تكون له عواقب وخيمة على الصحة.