سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
المواطن- أحمد صلاح :
استعرضت “ميدل إيست جورنال” البريطانية، في تقرير لها، ما كان قد أعلن عنه الأمير وليد بن طلال حول تبرعه بكامل ثروته للأعمال الخيرية؛ للرغبة في معالجة المشكلات العالمية الكبيرة؛ مثل القضاء على المرض، وضمان أن مؤسسته ستظل لاعباً رئيساً بعد مماته.
وكان الأمير الوليد قد أشار إلى أنه بعد الإعلان عن هذا القرار، يأمل في تحفيز الآخرين على القيام بالتزامات مماثلة.
وحسب تقرير “ميدل إيست جورنال” البريطانية؛ فإن حجم إنفاق الأثرياء العرب في فعل الخير كبير.. فيما أرجع الأمير الوليد، الفضل في تبرعه لمؤسس “مايكروسوفت” بيل غيتس الملياردير الأمريكي؛ مضيفاً أنه يرجو “تقديم كل من القدوة وبعض التشجيع المباشر”.
وأشار التقرير إلى أن نجل الأمير الوليد وابنته كانا إلى جانبه في المؤتمر الصحفي للإعلان عن تبرعه بثروته لأعمال الخير، وكلاهما عضو في مجلس إدارة المؤسسة؛ على الرغم من أنهما لا يحملان أصوات الأغلبية؛ إلا أن دعم الأسرة لمثل هذه المبادرات هو المهم.
وذكر التقرير أنه بعد مبادرة الأمير الوليد بن طلال، أعلن عبدالله الغرير (الملياردير الإماراتي) عن خطته للتعهد بالكثير من ثروته للأعمال الخيرية.
وأشار التقرير إلى أن الملياردير المصري القبطي نجيب سويرس تَقَدّم بعرض إلى الحكومة اليونانية أو الإيطالية؛ لشراء جزيرة للاجئين السوريين، وتنميتها لمساعدة مئات الآلاف من اللاجئين الذين يهربون من سوريا ومن دول أخرى تشهد نزاعات.