5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
موعد مباراة النصر والاتحاد في دوري روشن
النصر يُفكر في إقالة بيولي ويحدد بديله
بدأت في إمارة موناكو، أعمال المؤتمر الثامن لمنظمة السلام والرياضة، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير ألبير الثاني أمير موناكو، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز العضو الفخري الدائم للجنة الأولمبية الدولية عضو منظمة الرياضة والسلام “سفير السلام”.
وألقى الكلمة الأمير نواف بن فيصل الذي رشحته المنظمة لإلقاء كلمة افتتاح أعمال المؤتمر بوصفه أول سفير للسلام لهذه المنظمة قال فيها: “أعتز -وبكل فخر- بتقديم رسالة السلام من خلال الفعاليات الرياضية في العديد من مناطق العالم، التي -على مدار ثمان سنوات- بذلت فيها كل الجهود لنشر هذه الرسالة، ودائماً وأبداً سنستمر في العمل بكل تفانٍ لكي يعم السلام بين شعوب العالم كافة”.
وأبرز سموه أهمية الرياضة في نشر السلام؛ معرباً عن تعازيه لأسر ضحايا هجمات باريس وللشعب الفرنسي كافة؛ مؤكداً أن هذه الهجمات الإرهابية التي لا تُقرها أمة ولا يقبلها دين دفعت الجميع إلى مضاعفة الجهود للوقوف صفاً واحداً في مجابهة الإرهاب والبحث عن رؤى وحلول إيجابية لحماية الشباب.
وأشاد سموه بمضامين الكلمة التي ألقاها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في قمة العشرين التي عُقدت مؤخراً في تركيا حين قال: إن لدينا فرصة عظيمة للتعاون والتوصل إلى حلول وأفكار لمجابهة التحديات الإرهابية الملحّة ومشكلة اللاجئين، ونحن على يقين من إمكانية تحقيق ذلك، وكذلك الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية والأمم المتحدة لإقامة مركز دولي لمكافحة الإرهاب، وترحيب خادم الحرمين الشريفين بانضمام الدول كافة لهذا المركز.
وتمنى سمو الأمير نواف بن فيصل أن يخرج المؤتمر بالأفكار والرؤى الجديدة والفعالة نحو تقديم الحلول للمشكلات المحلية.