السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
تفاعَلَ شعراء منطقة جازان مع حادثة #حريق_مستشفى_جازان_العام، الذي كان فاجعة الوطن، التي آلمته واستيقظت المنطقة عليه، وقد عبّر الشاعر محمد بن الحسين المجممي بقصيدة حملت عنوان “العصماء”؛ مناشداً خادم الحرمين، وراثياً ضحايا الحادثة؛ فيما يلي أبياتها:
يا خادم البيتين لي أين المفر؟
من أوصد الأبواب إن كان القدر
قد جيء بالموت المحتم عنوة
أهدوه من يرجو الشفاء وينتظـر
جازان تنعي أمة من أهلها
حزناً إليك وذي البقية تحتضـر
ما ذنب مولود تُقَدم روحـه
هبة لنيران الحريق المستعـر؟
أهو الجزاء لعاجز أودى بـه
عمراً قضى يبني البلاد ويفتخر؟
ماذا جنت أم ترافق طـفلـة
ترجو الحياة بدمع عين منهمـر؟
يا سيدي أنت العدالة والتقى
فانظر لها واسأل وحاسب وانتصر
هي فخركم هي درعكم هي بيتكم
لا ترتضون لها الفناء ولا الضرر