الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
تفاعَلَ شعراء منطقة جازان مع حادثة #حريق_مستشفى_جازان_العام، الذي كان فاجعة الوطن، التي آلمته واستيقظت المنطقة عليه، وقد عبّر الشاعر محمد بن الحسين المجممي بقصيدة حملت عنوان “العصماء”؛ مناشداً خادم الحرمين، وراثياً ضحايا الحادثة؛ فيما يلي أبياتها:
يا خادم البيتين لي أين المفر؟
من أوصد الأبواب إن كان القدر
قد جيء بالموت المحتم عنوة
أهدوه من يرجو الشفاء وينتظـر
جازان تنعي أمة من أهلها
حزناً إليك وذي البقية تحتضـر
ما ذنب مولود تُقَدم روحـه
هبة لنيران الحريق المستعـر؟
أهو الجزاء لعاجز أودى بـه
عمراً قضى يبني البلاد ويفتخر؟
ماذا جنت أم ترافق طـفلـة
ترجو الحياة بدمع عين منهمـر؟
يا سيدي أنت العدالة والتقى
فانظر لها واسأل وحاسب وانتصر
هي فخركم هي درعكم هي بيتكم
لا ترتضون لها الفناء ولا الضرر