717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
رفع وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، خالص الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى ولي العهد الأمير محمد بن نايف وولى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظهم الله – والحكومة الرشيدة على ما خصص لوزارة التعليم من ميزانية وبنود للعام القادم.
وأكد العيسى أن “ما تحقق هو امتداد لاهتمام الدولة -رعاها الله- بالتعليم باعتباره ركيزة أساسية من ركائز التنمية والتطوير، كما يؤكد على حرص القيادة على استمرارية الصرف السخي على قطاعات التعليم، رغم الصعوبات والتحديات الاقتصادية التي يمر بها الاقتصاد العالمي، والتحولات التي تعيشها المنطقة”.
وتابع “جاءت بنود الميزانية لتلبي حاجات القطاعات التعليمية للصرف على المتطلبات والمستلزمات التي تقتضيها العملية التعليمية بصورة شاملة، وبما يحقق المزيد من التطوير والجودة، باعتبار التعليم خياراً استراتيجياً مهماً في المرحلة المقبلة”.
وأردف العيسى “إننا من خلال دعم الدولة –أيدها الله- للتعليم نتطلع – بإذن الله – إلى قفزة تعليمية تتوافق مع ما يعيشه التعليم في العالم أجمع من تطوير بكافة مراحله، وبالتالي فإن استثمار الميزانية الكبيرة في المزيد من الفرص القيمة لتطوير اللوائح والإجراءات الإدارية والخطط الدراسية حرية أن تقود بلادنا إلى المنافسة الدولية في حقل التعليم، وبإذن الله سنصل إلى الأهداف والغايات التي رسمتها قيادتنا الرشيدة”.
وقال وزير التعليم: إن “الميزانية جاءت متوافقة مع توجهات الملك سلمان التي تناولها في خطابه السنوي بمجلس الشورى الأخير؛ حيث استعرض أيده الله ثوابت المرحلة المقبلة، ورسم خريطة التعليم التي شكلت الجودة أساسا في العمل القادم، كما أكدت حرص الدولة على استثمارها في تنمية الإنسان السعودي وربط مسار التعليم بالجودة”.
واختتم الوزير قائلاً: “من هذا المنطلق فإن الوزارة ستعمل بقوة، وتسعى بخطى حثيثة عبر سياسات تعليمية على ما يحقق توجهات الملك سلمان وفقه الله من خلال المؤسسات التعليمية بكافة مراحلها، وعبر برامجها المختلفة وتحديداً برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي مع الحرص الأكيد على المواءمة بين مخرجات التعليم وحاجة العمل”.