مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
اتفقت الفصائل المعارضة السورية المشاركة في اجتماع الرياض، اليوم الأربعاء، على أن الهدف من التسوية السياسية يجب أن يكون تأسيس نظام جديد في سوريا، دون وجود الرئيس بشار الأسد.
وحسب سكاي نيوز عربية، فإن ممثلي الفصائل لم يمانعوا من الدخول في مفاوضات مباشرة مع دمشق، استناداً إلى مؤتمر “جنيف 1”.
وشدد الممثلون على أن حل الأزمة السورية “سياسي بالدرجة الأولى”، وأن العملية الانتقالية “مسؤولية السوريين فقط”. إلا أنهم اختلفوا بشأن الأشخاص الذين سيمثلون لجنة التفاوض مع الحكومة المكونة من 40 شخصاً.
وبدأت عدة فصائل سورية معارضة، اجتماعاً مهما لها في العاصمة الرياض، في محاولة لتوحيد مواقفها قبل مفاوضات محتملة مع الحكومة السورية.
ويشهد الاجتماع مشاركة واسعة للمعارضة السورية بمختلف مكوناتها من داخل سوريا وخارجها، ومن بين المشاركين فصائل إسلامية هي جيش الإسلام وأحرار الشام، فضلاً عن أكثر من 10 جماعات معارضة تقاتل تحت لواء الجيش السوري الحر.
والاجتماع الذي يستمر يومين، يتمحور حول تسوية سياسة للنزاع ومكافحة الإرهاب ووقف محتمل لإطلاق النار وإعادة الإعمار، حسبما قال أحد المشاركين، علماً أن بياناً ختامياً سيصدر الخميس عن الاجتماع.
واستبعدت من المؤتمر المنظمات المتشددة المصنفة إرهابية، مثل تنظيم “داعش” وجبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة.