مفاجآت في واقعة سرقة السوار الأثري المصري
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في الباحة
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
كثفت الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض استعداداتها للمشاركة في جائزة السبيعي للتميز المؤسسي في العمل الخيري، في دورتها الثانية والتي تنظمها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الشيخ إبراهيم بن حمد الهدلق ورئيس الفريق المكلف بتنفيذ متطلبات الجائزة أن مشاركة الجمعية في هذه الجائزة تنبع من رغبتها في الارتقاء بدورها وأعمالها في خدمة كتاب الله وتحقيق متطلبات الجودة في العمل وإذكاء روح المنافسة بين منسوبيها وسعيها إلى تحقيق العديد من الجوائز والشهادات على المستوى المحلي والدولي وذلك بعد تميزها وحصولها مؤخراً على شهادة الآيزو 9001.
وأكد الهدلق أن الجمعية حريصة على أن تكون مشاركتها مميزة تليق باسمها وعملها وريادتها في مجال خدمة القرآن الكريم بصفة خاصة والعمل الخيري بصفة عامة، ولذلك شاركت الجمعية في لقاء المديرين التنفيذيين لجائزة السبيعي على مستوى الجهات الخيرية في المملكة والمنعقد بمحافظة جدة، والذي على أثره عقدت الجمعية مؤخراً عدة اجتماعات لمناقشة ما تم إنجازه من متطلبات المشاركة في الجائزة، وحث الموظفين وتوعيتهم بأهمية الجائزة وأهمية ظهور الجمعية بمظهر يليق بها ويناسب مكاناتها.
يذكر أن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تُعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً، وقد تبنتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية؛ بهدف خدمة العمل الخيري، وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة فيه باعتباره قطاعاً مكملاً للقطاعين الحكومي والخاص.
وتهدف الجائزة لإشاعة التميُّز في العمل الخيري والاجتماعي وتنطلق بهدف دعم ونشر مفاهيم وتطبيقات الجودة والتميُّز المؤسسي وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري.
وتتميز الجائزة بسعيها لإذكاء روح المنافسة بين الجمعيات الخيرية؛ لتحقيق التميز والريادة والارتقاء في العمل الخيري والارتقاء بمستوى الأداء والجودة للمنشآت الخيرية، والارتقاء بجودة خدماتها، وبما يحقق رضا الشرائح المختلفة من المستفيدين.