قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
شارك الآلاف عبر وسم #يسر_وزير_التعليم_طرح_أفكاركم ؛ لتقديم أفكارهم وطرحها، حتى يصل رأيهم للوزير الجديد أحمد العيسى.
وبين سخرية وانتقاد لاذع، وأفكار تطويرية مختلفة، لاقت دعوة إعادة “هيبة المدرس” تفاعلاً أوسع وسط الوسم؛ حيث قال أحدهم: “هيبة المعلم هي أساس القضية التعليمية، أعيدوها يتطور التعليم”.
وغرد باهي قائلاً: “يجب إعطاء المعلم الثقة، والسماح للمعلم بإكمال دراسته في مجال تخصصه، ودورات للمعلم من متخصصين، وتحفيز المعلم المتميز، وإعطائه هيبته”.
وقال حساب @Dr_Shathah93 في السياق ذاته “أعيدوا صلاحيات المعلم، أعيدوا هيبته، بسبب الأنظمة الجديدة سلبتم حق المعلم في التربية، فالتربية أهم من التعليم”.
وشارك آخر في ذات السياق “في السنين الأخيرة لم يعد للمعلم هيبة أصبح الطلبة يتطاولون على معلميهم وهذا يحبط المعلم، بالتالي يؤثر على أدائه”.
في سياق آخر غرد @MxS_9 3 قائلاً “راجعوا اختبارات الوزارة لطلاب ثالث ثانوي، أزيلوا التقييم المستمر لطلاب الابتدائي خلوهم يتحدون نفسهم من بدري”.
فيما حاز النقل الخارجي اهتمامات البعض وقالت معلمة “النقل الخارجي لكل معلمة مغتربة، وإلغاء الاختبارات النهائية في المرحلة المتوسطة لكل المواد”.
وطرح عبدالله الحربي أفكاره على شكل سؤال وجواب فكتب يقول “كيف تحكم على جودة التعليم؟ ج/من مخرجاته”، وأضاف “كفاءة مخرجات تعليمنا أقل من المتوسط إلى سيئ وقليل من يجاوز ذلك”.
أما سالي خالد كتبت “عليك وزيرنا مكافحة الفساد في التعليم الجامعي، وضرورة ضم الجامعات الخارجة عن سيطرة الوزارة”.
من جانبه وجّه نايف البقمي رسالة خاصة قائلاً “ابدأ من الفصل لمعرفة بيئته ثم المدرسة وإدارتها ثم إدارات التعليم، وانطلق من حيث وصل الآخرون خاصة الفيصل”.