زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
قالت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية: إن وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية أنفقت 231 مليون دولار على برنامج لم يغادر ورق الرسم الذي رُسم عليه.
وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية كان قد تحدث عن أن “برنامج التتبع الفضائي الدقيق” يمتلك قدرةً لا مثيل لها على حماية أمريكا وحلفائها ضد أي هجوم نووي من قبل دول مثل كوريا الشمالية وإيران.
وذكرت الصحيفة أن خطة البرنامج كانت تقوم على عمل شبكة من 9 إلى 12 قمرًا صناعيًّا يدورون فوق خط الاستواء؛ لرصد إطلاق الصواريخ وتتبع الرؤوس الحربية بدقة عالية وتمكين الصواريخ الأمريكية الموجهة من اعتراض تلك الرؤوس الحربية.
وأضافت: أن كل هذا شجع إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما والكونجرس على إنفاق أكثر من 230 مليون دولار على تصميم وهندسة هذا البرنامج الذي بدأ في 2009م.
وتحدثت عن أنه وبعد مرور 5 سنوات بعد ذلك، قتلت الحكومة الأمريكية بهدوء البرنامج قبل إطلاق قمر صناعي واحد.
ونقلت الصحيفة عن وكالة الدفاع الصاروخي أن البرنامج وقع ضحية لقيود الميزانية، إلا أن الحقيقة هي أن خبراء من الخارج قطعوا بأن مفهوم البرنامج بأكمله معيب، وأن الادعاءات من قبل المدافعين عن البرنامج خاطئة.
واعتبرت الصحيفة أن هذه هي أحدث حلقة في سلسلة الفشل والإخفاقات المكلفة للوكالة الصاروخية.